5 نوفمبر، 2025 م 6:19 صباحًا

22.42°C

أبوظبي الأول مصر يُطلق أداة IAM بالتعاون مع حماية لتقنية المعلومات

 

 

كشف بنك أبوظبي الأول مصر، أحد أكبر البنوك العاملة في مصر، عن تنفيذ أحدث إصدار من نظام SailPoint IIQ، وهو أحد أبرز حلول إدارة الهوية والصلاحيات (IAM)، وذلك بالتعاون مع شركة “حماية لتقنية المعلومات”، في إطار التزامه الكامل بإطار عمل البنك المركزي المصري للأمن السيبراني، مما يضمن حوكمة قوية للهوية وأماناً متقدماً في إدارة الوصول.

وقد تم تنفيذ أداة إدارة الهوية والوصول (IAM) بنجاح نتيجة للتعاون بين “حماية”، الشريك التكنولوجي للبنك، وعدد من القيادات الداخلية الرئيسية، من بينهم باسل قلادة، الرئيس التنفيذي للعمليات في بنك أبوظبي الأول مصر، ومحمد لاشين، رئيس إدارة أعمال العمليات، وأحمد الشركسي ، رئيس إدارة الهوية والوصول ومعايير التطبيقات في البنك.

ويُعد بنك أبوظبي الأول مصر من أوائل البنوك في السوق المصرية التي تُطبّق هذه الأداة المتقدمة بهذا المستوى من التكامل، ما يعكس رؤيته الاستباقية في تبنّي أحدث حلول الحوكمة الرقمية وإدارة الامتثال. فقد ساهمت الأداة الجديدة في أتمتة عمليات إدارة الصلاحيات، وتحسين عمليات مراقبة الدخول. يتم ذلك على مرحلتين، فقد شهدت المرحلة الأولى من تنفيذ المشروع التكامل الناجح مع خمس تطبيقات أساسية داخل البنك، على أن تشمل المرحلة الثانية خمس تطبيقات إضافية، مما يعزز قدرة البنك على مواجهة التهديدات السيبرانية المتزايدة، ويضمن حماية بيئة العمل الرقمية وبيانات العملاء.

وفي هذا الصدد، صرح محمد عباس فايد، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك أبوظبي الأول مصر، قائلًا: “يُعدّ تنفيذ أداة IAM لإدارة الهوية والصلاحيات بالتعاون مع شريكنا الاستراتيجي حماية لتقنية المعلومات، إنجازًا نوعيًا يُجسّد التزام البنك بالتحوّل الرقمي الآمن والامتثال الكامل لإطار عمل البنك المركزي المصري للأمن السيبراني. تكمن أهمية هذا الإنجاز في أتمتة مراجعة الصلاحيات لأكثر من ٣٢٠٠ موظف، ما يرفع من كفاءة الحوكمة ويُبسّط إجراءات الامتثال، ويُعزّز ثقة عملائنا في البيئة الرقمية التي نقدم من خلالها خدماتنا. نحن لا نعتمد التقنية كغاية بحد ذاتها، بل كأداة لتحقيق رؤيتنا في الريادة المصرفية القائمة على الابتكار والأمن والتميز التشغيلي.”

ومن جانبه، صرح اللواء سعيد إبراهيم، رئيس مجلس اداره لشركة حماية لتقنية المعلومات: “يمثل تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع بنك أبوظبي الأول مصر محطة هامة في مسيرة الأمن السيبراني والتحول الرقمي في القطاع المصرفي المصري. يسهم هذا المشروع في تعزيز أمان المعاملات المالية وزيادة الثقة في الخدمات المصرفية الرقمية، بما يتماشى مع المعايير العالمية ورؤية البنك المركزي المصري التنظيمية. تفخر شركة حماية بقيادتها لمثل هذه المشاريع المعقدة وعالية التأثير، مع اعتماد أكثر من 85٪ من البنوك المصرية على خبراتنا التقنية وشراكاتنا مع أكثر من 60 مزودًا عالميًا للتكنولوجيا. ونؤكد التزامنا بتعزيز إجراءات الحماية بشكل مستمر وتمكين المؤسسات المالية من النجاح في مشهد رقمي دائم التطور.”

ويأتي هذا الإنجاز في إطار خارطة طريق استراتيجية تهدف إلى دمج المنظومة الكاملة لإدارة الهوية والصلاحيات خلال السنوات الثلاث المقبلة، مما يعزز من مكانة البنك كمؤسسة مصرفية رائدة في مجال الأمن السيبراني وحوكمة الهوية. كما يؤكد هذا التوجه على التزام البنك المستمر بتقديم تجربة مصرفية رقمية تتماشى مع أعلى المعايير العالمية، وتُلبي تطلعات العملاء في بيئة أكثر أمنًا وكفاءة.

أبوظبي الأول مصر يُطلق أداة IAM بالتعاون مع حماية لتقنية المعلومات

كشف بنك أبوظبي الأول مصر، أحد أكبر البنوك العاملة في مصر، عن تنفيذ أحدث إصدار من نظام SailPoint IIQ، وهو أحد أبرز حلول إدارة الهوية والصلاحيات (IAM)، وذلك بالتعاون مع شركة “حماية لتقنية المعلومات”، في إطار التزامه الكامل بإطار عمل البنك المركزي المصري للأمن السيبراني، مما يضمن حوكمة قوية للهوية وأماناً متقدماً في إدارة الوصول.
وقد تم تنفيذ أداة إدارة الهوية والوصول (IAM) بنجاح نتيجة للتعاون بين “حماية”، الشريك التكنولوجي للبنك، وعدد من القيادات الداخلية الرئيسية، من بينهم باسل قلادة، الرئيس التنفيذي للعمليات في بنك أبوظبي الأول مصر، ومحمد لاشين، رئيس إدارة أعمال العمليات، وأحمد الشركسي ، رئيس إدارة الهوية والوصول ومعايير التطبيقات في البنك.
ويُعد بنك أبوظبي الأول مصر من أوائل البنوك في السوق المصرية التي تُطبّق هذه الأداة المتقدمة بهذا المستوى من التكامل، ما يعكس رؤيته الاستباقية في تبنّي أحدث حلول الحوكمة الرقمية وإدارة الامتثال. فقد ساهمت الأداة الجديدة في أتمتة عمليات إدارة الصلاحيات، وتحسين عمليات مراقبة الدخول. يتم ذلك على مرحلتين، فقد شهدت المرحلة الأولى من تنفيذ المشروع التكامل الناجح مع خمس تطبيقات أساسية داخل البنك، على أن تشمل المرحلة الثانية خمس تطبيقات إضافية، مما يعزز قدرة البنك على مواجهة التهديدات السيبرانية المتزايدة، ويضمن حماية بيئة العمل الرقمية وبيانات العملاء.
وفي هذا الصدد، صرح محمد عباس فايد، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لبنك أبوظبي الأول مصر، قائلًا: “يُعدّ تنفيذ أداة IAM لإدارة الهوية والصلاحيات بالتعاون مع شريكنا الاستراتيجي حماية لتقنية المعلومات، إنجازًا نوعيًا يُجسّد التزام البنك بالتحوّل الرقمي الآمن والامتثال الكامل لإطار عمل البنك المركزي المصري للأمن السيبراني. تكمن أهمية هذا الإنجاز في أتمتة مراجعة الصلاحيات لأكثر من ٣٢٠٠ موظف، ما يرفع من كفاءة الحوكمة ويُبسّط إجراءات الامتثال، ويُعزّز ثقة عملائنا في البيئة الرقمية التي نقدم من خلالها خدماتنا. نحن لا نعتمد التقنية كغاية بحد ذاتها، بل كأداة لتحقيق رؤيتنا في الريادة المصرفية القائمة على الابتكار والأمن والتميز التشغيلي.”
ومن جانبه، صرح اللواء سعيد إبراهيم، رئيس مجلس اداره لشركة حماية لتقنية المعلومات: “يمثل تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع بنك أبوظبي الأول مصر محطة هامة في مسيرة الأمن السيبراني والتحول الرقمي في القطاع المصرفي المصري. يسهم هذا المشروع في تعزيز أمان المعاملات المالية وزيادة الثقة في الخدمات المصرفية الرقمية، بما يتماشى مع المعايير العالمية ورؤية البنك المركزي المصري التنظيمية. تفخر شركة حماية بقيادتها لمثل هذه المشاريع المعقدة وعالية التأثير، مع اعتماد أكثر من 85٪ من البنوك المصرية على خبراتنا التقنية وشراكاتنا مع أكثر من 60 مزودًا عالميًا للتكنولوجيا. ونؤكد التزامنا بتعزيز إجراءات الحماية بشكل مستمر وتمكين المؤسسات المالية من النجاح في مشهد رقمي دائم التطور.”
ويأتي هذا الإنجاز في إطار خارطة طريق استراتيجية تهدف إلى دمج المنظومة الكاملة لإدارة الهوية والصلاحيات خلال السنوات الثلاث المقبلة، مما يعزز من مكانة البنك كمؤسسة مصرفية رائدة في مجال الأمن السيبراني وحوكمة الهوية. كما يؤكد هذا التوجه على التزام البنك المستمر بتقديم تجربة مصرفية رقمية تتماشى مع أعلى المعايير العالمية، وتُلبي تطلعات العملاء في بيئة أكثر أمنًا وكفاءة.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.