5 نوفمبر، 2025 م 6:40 صباحًا

22.42°C

التضامن: التدخل السريع ينقذ مسنين بلا مأوى بعدد من المحافظات

 

 

وجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي فريق التدخل السريع بالتعامل مع عدد من الاستغاثات الواردة للوزارة بشأن عدد من الحالات للمسنين بلا مأوى في عدد من المحافظات.

 

فقد تعامل الفريق المركزي مع حالة المسن “م. ي” يبلغ من العمر ٦٧ عاما مطلق، ولديه أربعة أبناء ونتيجة لظروف مالية وأسرية أصبح بلا مأوى، وعليه قام الفريق بنقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

 

كما قام فريق التدخل السريع بالجيزة بالتعامل مع مسن “م. ا” يبلغ من العمر ٦٥ عاما، كان يعمل نقاشا، ولكن نظرا لتدهور حالته الصحية، حيث لديه إصابة بالغضاريف قام بإجراء عمليتين فأصبح يجلس على كرسي متحرك، وقد تركته زوجته وأبنائه بدون رعاية، وأصبح بلا مأوى، وتم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

 

وفى القاهرة تعامل الفريق مع حالة مسن بلامأوى يدعي “م.م.ا”، يبلغ من العمر ٧٢ عاما، أعزب يعاني من ضعف حاد في السمع وكسر في الفخذ وغير قادر على الحركة، وقد قام أحد المواطنين بإيوائه، حيث تم التنسيق مع منظومة الشكاوى الحكومية، وتم نقل المسن بأحد سيارات الإسعاف، وتم إجراء التدخلات الطبية اللازمة، وبعد تماثله للشفاء تم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية لتلقي كافة اواجه الرعاية الاجتماعية.

 

وفى الدقهلية تعامل الفريق مع حالة المسن “م ر.م”، ويبلغ من العمر ٦٩ عاما لديه مرض بالأعصاب متزوج، ولديه ابن وابنة إلا أن ابنه بالسجن وزوجته مصابة بجلطة تمنعها من الحركة، وتقوم الابنة برعاية الأم، ولم تستطع تحمل مسئولية رعاية الأب، وعليه قام الفريق بنقل المسن إلى مستشفى نبروه العام، وتم إجراء الكشف الطبي عليه، وبعد ذلك تم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

 

وفى الغربية تعامل الفريق مع حالة مسن بلا مأوى يجلس بجوار محطة قطار طنطا الرئيسى  يدعي “ع. م. م ” يبلغ من العمر 73 عاما، أعزب كان يعمل عامل يومية بشركة للمحاصيل الزراعية بطنطا لا يقدر على الحركة، وتم نقل المسن إلى المستشفى لإجراء التدخلات الطبية اللازمة له، وتم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية لتلقي كافة اوجه الرعاية الاجتماعية.

 

هذا ويقوم فريق التدخل السريع بتحقيق سرعة الاستجابة للأزمات والتدخلات العاجلة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية من رصد تجاوزات ضد نزلاء تلك المؤسسات من الأطفال والمسنين أو التدخل لإنقاذ الأشخاص الكبار والأطفال بلا مأوى، وذلك عن طريق البلاغات الواردة من الخط الساخن للوزارة (16439) والخط الساخن لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء (16528) أو من خلال ما يتم رصده عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

التضامن: التدخل السريع ينقذ مسنين بلا مأوى بعدد من المحافظات

وجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي فريق التدخل السريع بالتعامل مع عدد من الاستغاثات الواردة للوزارة بشأن عدد من الحالات للمسنين بلا مأوى في عدد من المحافظات.

فقد تعامل الفريق المركزي مع حالة المسن “م. ي” يبلغ من العمر ٦٧ عاما مطلق، ولديه أربعة أبناء ونتيجة لظروف مالية وأسرية أصبح بلا مأوى، وعليه قام الفريق بنقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

كما قام فريق التدخل السريع بالجيزة بالتعامل مع مسن “م. ا” يبلغ من العمر ٦٥ عاما، كان يعمل نقاشا، ولكن نظرا لتدهور حالته الصحية، حيث لديه إصابة بالغضاريف قام بإجراء عمليتين فأصبح يجلس على كرسي متحرك، وقد تركته زوجته وأبنائه بدون رعاية، وأصبح بلا مأوى، وتم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

وفى القاهرة تعامل الفريق مع حالة مسن بلامأوى يدعي “م.م.ا”، يبلغ من العمر ٧٢ عاما، أعزب يعاني من ضعف حاد في السمع وكسر في الفخذ وغير قادر على الحركة، وقد قام أحد المواطنين بإيوائه، حيث تم التنسيق مع منظومة الشكاوى الحكومية، وتم نقل المسن بأحد سيارات الإسعاف، وتم إجراء التدخلات الطبية اللازمة، وبعد تماثله للشفاء تم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية لتلقي كافة اواجه الرعاية الاجتماعية.

وفى الدقهلية تعامل الفريق مع حالة المسن “م ر.م”، ويبلغ من العمر ٦٩ عاما لديه مرض بالأعصاب متزوج، ولديه ابن وابنة إلا أن ابنه بالسجن وزوجته مصابة بجلطة تمنعها من الحركة، وتقوم الابنة برعاية الأم، ولم تستطع تحمل مسئولية رعاية الأب، وعليه قام الفريق بنقل المسن إلى مستشفى نبروه العام، وتم إجراء الكشف الطبي عليه، وبعد ذلك تم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية.

وفى الغربية تعامل الفريق مع حالة مسن بلا مأوى يجلس بجوار محطة قطار طنطا الرئيسى يدعي “ع. م. م ” يبلغ من العمر 73 عاما، أعزب كان يعمل عامل يومية بشركة للمحاصيل الزراعية بطنطا لا يقدر على الحركة، وتم نقل المسن إلى المستشفى لإجراء التدخلات الطبية اللازمة له، وتم نقله إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية لتلقي كافة اوجه الرعاية الاجتماعية.

هذا ويقوم فريق التدخل السريع بتحقيق سرعة الاستجابة للأزمات والتدخلات العاجلة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية من رصد تجاوزات ضد نزلاء تلك المؤسسات من الأطفال والمسنين أو التدخل لإنقاذ الأشخاص الكبار والأطفال بلا مأوى، وذلك عن طريق البلاغات الواردة من الخط الساخن للوزارة (16439) والخط الساخن لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء (16528) أو من خلال ما يتم رصده عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.