18 سبتمبر، 2025 م 11:51 مساءً
26.42°C
شهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي احتفالية ختام أعمال المرحلة الأولى من مبادرة “أنا موهوب” التي أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارتين وممثلي اليونيسف والمجلس الأعلى للثقافة، إلى جانب الأطفال المكرمين وأسرهم.
تضمن الحفل افتتاح معرض لمنتجات الورش التدريبية التي أبرزت إبداعات الأطفال في الرسم واللوحات التعبيرية والبورتريه وصناعة العرائس، إلى جانب عروض فنية وشعرية عكست الأثر الإيجابي للمبادرة في تنمية قدرات الأطفال وصقل مهاراتهم.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن أن المبادرة تمثل نموذجًا لشراكة بناءة بين وزارتي التضامن الاجتماعي والثقافة، بالتعاون مع اليونيسف والمركز القومي لثقافة الطفل، بهدف اكتشاف ورعاية المواهب ضمن استراتيجية شاملة للاستثمار في الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية للأطفال والشباب من الأسر الأولى بالرعاية.
وشددت على أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بملف الطفولة في ظل دعم القيادة السياسية، وأن وزارة التضامن تعمل على توفير بيئة متكاملة للنمو السليم للأطفال عبر برامج ومبادرات متخصصة، من بينها الحصر الوطني للحضانات لتطوير الخدمات التربوية والتعليمية.
من جانبه، أوضح الدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة أن المبادرة تستند إلى أسس علمية ومنهجية مدروسة، مشيدًا بدور الأسر في دعم أطفالهم وتعزيز التربية الإيجابية. فيما أعربت ناتالي ماير مساعد ممثل اليونيسف عن تقديرها للتعاون المثمر بين مؤسسات الدولة والمجتمع والأسر لدعم مواهب الأطفال وتنمية قدراتهم.
وقدمت الدكتورة هانم عمر مدير عام الإدارة العامة لشئون الطفل عرضًا لمراحل المبادرة ونتائجها، مؤكدًة أن المرحلة المقبلة ستشهد توسعًا أكبر للوصول إلى عدد أكبر من الأطفال الموهوبين وإتاحة فرص أوسع لاكتشاف قدراتهم.
التضامن تختتم المرحلة الأولى من مبادرة أنا موهوب بالغربية
شهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي احتفالية ختام أعمال المرحلة الأولى من مبادرة “أنا موهوب” التي أطلقتها وزارة التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارتين وممثلي اليونيسف والمجلس الأعلى للثقافة، إلى جانب الأطفال المكرمين وأسرهم.
تضمن الحفل افتتاح معرض لمنتجات الورش التدريبية التي أبرزت إبداعات الأطفال في الرسم واللوحات التعبيرية والبورتريه وصناعة العرائس، إلى جانب عروض فنية وشعرية عكست الأثر الإيجابي للمبادرة في تنمية قدرات الأطفال وصقل مهاراتهم.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن أن المبادرة تمثل نموذجًا لشراكة بناءة بين وزارتي التضامن الاجتماعي والثقافة، بالتعاون مع اليونيسف والمركز القومي لثقافة الطفل، بهدف اكتشاف ورعاية المواهب ضمن استراتيجية شاملة للاستثمار في الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية للأطفال والشباب من الأسر الأولى بالرعاية.
وشددت على أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بملف الطفولة في ظل دعم القيادة السياسية، وأن وزارة التضامن تعمل على توفير بيئة متكاملة للنمو السليم للأطفال عبر برامج ومبادرات متخصصة، من بينها الحصر الوطني للحضانات لتطوير الخدمات التربوية والتعليمية.
من جانبه، أوضح الدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة أن المبادرة تستند إلى أسس علمية ومنهجية مدروسة، مشيدًا بدور الأسر في دعم أطفالهم وتعزيز التربية الإيجابية. فيما أعربت ناتالي ماير مساعد ممثل اليونيسف عن تقديرها للتعاون المثمر بين مؤسسات الدولة والمجتمع والأسر لدعم مواهب الأطفال وتنمية قدراتهم.
وقدمت الدكتورة هانم عمر مدير عام الإدارة العامة لشئون الطفل عرضًا لمراحل المبادرة ونتائجها، مؤكدًة أن المرحلة المقبلة ستشهد توسعًا أكبر للوصول إلى عدد أكبر من الأطفال الموهوبين وإتاحة فرص أوسع لاكتشاف قدراتهم.
