5 نوفمبر، 2025 م 12:43 مساءً

26.42°C

التضامن للتمويل الأصغر توقع عقد تمويل مع البنك العقاري بـ 200 مليون

 

 

قامت مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، الرائدة في مجال تمويل المشروعات متناهية الصغر للسيدات، بتوقيع عقد تمويل جديد مع البنك العقاري المصري العربي بقيمة 200 مليون جنيه، وذلك بهدف توسيع نطاق تمويل المشروعات متناهية الصغر الموجهة للمرأة بمختلف محافظات الجمهورية.

 

ويأتي توقيع هذا العقد في إطار حرص كل من مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر والبنك العقاري المصري العربي، على دعم جهود الهيئة العامة للرقابة المالية والبنك المركزي المصري، الهادفة إلى توسيع نطاق تمويل قطاع المشروعات متناهية الصغر، بما يسهم في تعزيز الشمول المالي في مصر.

 

وأعربت منى ذو الفقار، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، عن اعتزازها ببدء التعاون مع البنك العقاري المصري العربي -أحد أعرق البنوك العاملة في مصر-، في إطار شراكة مثمرة وبناءة من شأنها المساهمة في تعزيز دور القطاع الذي يعد ركيزة أساسية في التنمية الاقتصادية.

 

وقالت ذو الفقار، إن توقيع عقد التسهيل الائتماني الجديد سوف يعزز من قدرة مؤسسة التضامن على توفير آليات تمويل مبتكرة وجذابة تلبي احتياجات عميلاتها من السيدات صاحبات المشروعات متناهية الصغر، من أجل التوسع والنمو، كما يُساهم أيضًا بشكل فعال في دعم مساعي تمكين المرأة، تماشيًا مع رؤية مصر 2030.

 

من جانبها، أوضحت ريهام فاروق الرئيس التنفيذي لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، أن التسهيل الائتماني الجديد سوف يساهم في توفير آليات تمويل مبتكرة لتلبية كافة الاحتياجات التمويلية لصالح العميلات بسهولة ويسر، من أجل مساعدتهن على تطوير ونمو مشروعاتهن، وتحسين مستوى معيشتهن، وتوفير دخل كافٍ لأسرهن.

 

وأكدت ريهام فاروق، أن مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تستهدف الوصول لأكبر شريحة من السيدات صاحبات المشروعات متناهية الصغر، تماشياً مع خطة التوسع في السوق المصرية، لدعم نشاط التمويل متناهي الصغر، بما يتوافق مع توجهات الدولة نحو زياده فرص العمل ومعدلات تشغيل المرأة وتمكينها إقتصاديًا وإجتماعيًا.

 

وأشار كريم جمعة المدير المالي لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، إلى أن التعاون مع البنك العقاري المصري العربي يأتي استكمالًا لسلسلة الشراكات التي تبرمها المؤسسة مع مختلف البنوك العاملة في مصر، حتى أصبح لديها محفظة تسهيلات ائتمانية قائمة مع 12 بنك يعمل في الجهاز المصرفي المصري، وذلك في إطار الحرص الدائم على تنويع مصادر التمويل.

 

وأضاف جمعة، أن المؤسسة تقدم حزمة متنوعة من البرامج التمويلية لتناسب كافة الاحتياجات التمويلية لعميلاتها، ومن بينها “التمويل الجماعي والتمويل الفردي والتمويل الذهبي وتمويل الأسرة والتمويل الفردي بلس”، بالإضافة إلى الخدمات غير المالية ، منوهًا إلى أن تلك الاتفاقيات تساهم في تعزيز قدرة المؤسسة على مواصلة الأداء المتميز في السوق المصرية.

التضامن للتمويل الأصغر توقع عقد تمويل مع البنك العقاري بـ 200 مليون

قامت مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، الرائدة في مجال تمويل المشروعات متناهية الصغر للسيدات، بتوقيع عقد تمويل جديد مع البنك العقاري المصري العربي بقيمة 200 مليون جنيه، وذلك بهدف توسيع نطاق تمويل المشروعات متناهية الصغر الموجهة للمرأة بمختلف محافظات الجمهورية.

ويأتي توقيع هذا العقد في إطار حرص كل من مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر والبنك العقاري المصري العربي، على دعم جهود الهيئة العامة للرقابة المالية والبنك المركزي المصري، الهادفة إلى توسيع نطاق تمويل قطاع المشروعات متناهية الصغر، بما يسهم في تعزيز الشمول المالي في مصر.

وأعربت منى ذو الفقار، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، عن اعتزازها ببدء التعاون مع البنك العقاري المصري العربي -أحد أعرق البنوك العاملة في مصر-، في إطار شراكة مثمرة وبناءة من شأنها المساهمة في تعزيز دور القطاع الذي يعد ركيزة أساسية في التنمية الاقتصادية.

وقالت ذو الفقار، إن توقيع عقد التسهيل الائتماني الجديد سوف يعزز من قدرة مؤسسة التضامن على توفير آليات تمويل مبتكرة وجذابة تلبي احتياجات عميلاتها من السيدات صاحبات المشروعات متناهية الصغر، من أجل التوسع والنمو، كما يُساهم أيضًا بشكل فعال في دعم مساعي تمكين المرأة، تماشيًا مع رؤية مصر 2030.

من جانبها، أوضحت ريهام فاروق الرئيس التنفيذي لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، أن التسهيل الائتماني الجديد سوف يساهم في توفير آليات تمويل مبتكرة لتلبية كافة الاحتياجات التمويلية لصالح العميلات بسهولة ويسر، من أجل مساعدتهن على تطوير ونمو مشروعاتهن، وتحسين مستوى معيشتهن، وتوفير دخل كافٍ لأسرهن.

وأكدت ريهام فاروق، أن مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تستهدف الوصول لأكبر شريحة من السيدات صاحبات المشروعات متناهية الصغر، تماشياً مع خطة التوسع في السوق المصرية، لدعم نشاط التمويل متناهي الصغر، بما يتوافق مع توجهات الدولة نحو زياده فرص العمل ومعدلات تشغيل المرأة وتمكينها إقتصاديًا وإجتماعيًا.

وأشار كريم جمعة المدير المالي لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر، إلى أن التعاون مع البنك العقاري المصري العربي يأتي استكمالًا لسلسلة الشراكات التي تبرمها المؤسسة مع مختلف البنوك العاملة في مصر، حتى أصبح لديها محفظة تسهيلات ائتمانية قائمة مع 12 بنك يعمل في الجهاز المصرفي المصري، وذلك في إطار الحرص الدائم على تنويع مصادر التمويل.

وأضاف جمعة، أن المؤسسة تقدم حزمة متنوعة من البرامج التمويلية لتناسب كافة الاحتياجات التمويلية لعميلاتها، ومن بينها “التمويل الجماعي والتمويل الفردي والتمويل الذهبي وتمويل الأسرة والتمويل الفردي بلس”، بالإضافة إلى الخدمات غير المالية ، منوهًا إلى أن تلك الاتفاقيات تساهم في تعزيز قدرة المؤسسة على مواصلة الأداء المتميز في السوق المصرية.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.