5 نوفمبر، 2025 م 3:05 صباحًا

24.12°C

انطلاق التشغيل التجريبي لمبادرة تمكين بالشراكة مع بنك مصر بالغربية

 

 

بدأت، اليوم، بمحافظة الغربية مرحلة التشغيل التجريبي لمبادرة تمكين، إحدى مبادرات المنظومة المالية الإستراتيجية، بالشراكة بين وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة العمل، ومؤسسة صناع الخير عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ، وبدعم إستراتيجي من بنك مصر.

 

وشهدت  فعاليات اليوم الأول تدريبات متخصصة في  الحرف التراثية مثل الديكوباج والتطريز، وتدريبات عملية في الحرف المهنية كالسباكة والكهرباء.

 

كما قدم بنك مصر خدمات مصرفية متكاملة لدعم جهود الشمول المالي والتحول الرقمي داخل القرية.

 

كما شهدت الفعاليات قافلة طبية متخصصة في أمراض العيون، قدمت خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة للأهالي، في حين تستعد المبادرة لمواصلة أنشطتها خلال يومي الأربعاء والخميس بقرية شبرا بابل بمركز المحلة الكبرى، وذلك ضمن خطتها للوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين داخل القرى الأكثر احتياجًا.

 

الجدير  بالذكر أن مبادرة تمكين إحدى الأنشطة الإستراتيجية المالية لتمكين الأكثر إحتياجًا في الريف المصري، وتعمل على تدريب ورفع كفاءة السيدات، تمهيدًا لحصولهن على تمويل المشروعات مولدة الدخل، وتستهدف المبادرة تغطية 100 قرية سنويًا، بإجمالي يتراوح ما بين 3000 و3500 مستفيد في القرية الواحدة.

انطلاق التشغيل التجريبي لمبادرة تمكين بالشراكة مع بنك مصر بالغربية

بدأت، اليوم، بمحافظة الغربية مرحلة التشغيل التجريبي لمبادرة تمكين، إحدى مبادرات المنظومة المالية الإستراتيجية، بالشراكة بين وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة العمل، ومؤسسة صناع الخير عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ، وبدعم إستراتيجي من بنك مصر.

وشهدت فعاليات اليوم الأول تدريبات متخصصة في الحرف التراثية مثل الديكوباج والتطريز، وتدريبات عملية في الحرف المهنية كالسباكة والكهرباء.

كما قدم بنك مصر خدمات مصرفية متكاملة لدعم جهود الشمول المالي والتحول الرقمي داخل القرية.

كما شهدت الفعاليات قافلة طبية متخصصة في أمراض العيون، قدمت خدمات تشخيصية وعلاجية متكاملة للأهالي، في حين تستعد المبادرة لمواصلة أنشطتها خلال يومي الأربعاء والخميس بقرية شبرا بابل بمركز المحلة الكبرى، وذلك ضمن خطتها للوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين داخل القرى الأكثر احتياجًا.

الجدير بالذكر أن مبادرة تمكين إحدى الأنشطة الإستراتيجية المالية لتمكين الأكثر إحتياجًا في الريف المصري، وتعمل على تدريب ورفع كفاءة السيدات، تمهيدًا لحصولهن على تمويل المشروعات مولدة الدخل، وتستهدف المبادرة تغطية 100 قرية سنويًا، بإجمالي يتراوح ما بين 3000 و3500 مستفيد في القرية الواحدة.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.