4 نوفمبر، 2025 م 9:35 مساءً

26.42°C

بنك مصر يحتفي بخريجي الدورة الأولى من مسرّع الأعمال الأخضر

 

 

نظم بنك مصر احتفالًا باليوم الختامي للدورة الأولى من أول مسرّع أعمال أخضر “TEQDAR Go Green”، بحضور أحمد عيسى – نائب الرئيس التنفيذي لبنك مصر، وممثلين عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، وشركة كيمونيكس مصر للاستشارات، إلى جانب عدد من رواد الأعمال

من 9 شركات ناشئة تأهلت للتصفيات النهائية بعد اجتيازها مراحل متعددة من التقييم والاختيار، من بين أكثر من 100 شركة قدمت على البرنامج منذ انطلاقه.

 

شهد الحفل الختامي تقديم عروض من الشركات النهائية التي تم اختيارها ضمن البرنامج الذي يُعد الأول من نوعه في مصر المتخصص في دعم الشركات الناشئة العاملة في قطاعات إعادة التدوير، الطاقة المتجددة، كفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة، حيث أعلن بنك مصر أنه بصدد الاستثمار في مجموعة مختارة من هذه الشركات من خلال شركة “مصر للابتكار والريادة بلا حدود”، ذراعه الاستثماري المخصص للشركات الناشئة، وذلك في إطار رؤية البنك لدعم منظومة الابتكار وتعزيز نمو الشركات ذات الأثر البيئي والاجتماعي.

 

وقد أٌطلق برنامج “TEQDAR GO Green” بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) ضمن مشروع “النمو الأخضر الشامل في مصر” الممول من الحكومة السويسرية، وبالشراكة مع شركة كيمونيكس مصر كمقدم للدعم الفني، بهدف تسريع نمو الشركات الخضراء ذات الإمكانات العالية في قطاعات إعادة التدوير، الطاقة المتجددة، كفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة.

 

هذا وقد أكدت الدكتورة سوزان حمدي – رئيس قطاع الاستدامة والتمويل المستدام ببنك مصر، أن هذا البرنامج يأتي تماشياً مع رؤية الدولة المصرية 2030، التي تضع الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر في صلب أولوياتها التنموية، حيث يؤمن بنك مصر بأن الابتكار البيئي يمثل ركيزة رئيسية نحو مستقبل أكثر مرونة واستدامة حيث أن المسرّع يندرج ضمن الاستراتيجية الأوسع للبنك لتعزيز التكنولوجيا الخضراء وربطها بحلول تمويلية واستشارية متكاملة تدعم رواد الأعمال وتسهّل نمو شركاتهم..

 

كما أعربت عن التقدير العميق للشركات الناشئة المشاركة لما قدمته من أفكار مبتكرة في إعادة التدوير، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة وثمّنت التعاون المثمر مع الشركاء الاستراتيجيين “اليونيدو” و”كيمونيكس مصر”، مؤكدًة أن هذا النوع من الشراكات هو ما يعزز فرص نجاح المبادرات التنموية ويخلق أثرًا مستدامًا في الاقتصاد المصري.

 

أعربت أناكيارا سكاندوني- مديرة مشروع النمو الأخضر الشامل في مصر (IGGE) وخبيرة التنمية الصناعية بمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، عن اعتزاز المشروع بالتعاون مع بنك مصر في دعم تنفيذ برنامج “TEQDAR Go Green”، وهو مسار مبتكر يهدف إلى تعزيز نمو المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة الخضراء، ويمثّل بداية جيل جديد من برامج تسريع النمو الأخضر في مصر.

 

ويُبرز برنامج “TEQDAR Go Green” الدور المحوري الذي تضطلع به هذه المشروعات في التحول البيئي بمصر عند توفر الدعم المناسب، كما يسلّط الضوء على الأثر الإيجابي لنماذج الأعمال المستدامة والدائرية في تحقيق فوائد اجتماعية واقتصادية وبيئية ملموسة

 

هذا ويسعى بنك مصر دائما لدعم الاقتصاد الأخضر، إذ يتبنى البنك استراتيجية متكاملة تهدف إلى تمويل المشروعات التي تسهم في تقليل الأثر البيئي وتعزيز الاستدامة، من خلال حزمة من المبادرات والأنشطة التشغيلية التي تدعم التحول نحو التمويل المستدام، بما يتماشى مع الأجندة الوطنية للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

بنك مصر يحتفي بخريجي الدورة الأولى من مسرّع الأعمال الأخضر

نظم بنك مصر احتفالًا باليوم الختامي للدورة الأولى من أول مسرّع أعمال أخضر “TEQDAR Go Green”، بحضور أحمد عيسى – نائب الرئيس التنفيذي لبنك مصر، وممثلين عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، وشركة كيمونيكس مصر للاستشارات، إلى جانب عدد من رواد الأعمال
من 9 شركات ناشئة تأهلت للتصفيات النهائية بعد اجتيازها مراحل متعددة من التقييم والاختيار، من بين أكثر من 100 شركة قدمت على البرنامج منذ انطلاقه.

شهد الحفل الختامي تقديم عروض من الشركات النهائية التي تم اختيارها ضمن البرنامج الذي يُعد الأول من نوعه في مصر المتخصص في دعم الشركات الناشئة العاملة في قطاعات إعادة التدوير، الطاقة المتجددة، كفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة، حيث أعلن بنك مصر أنه بصدد الاستثمار في مجموعة مختارة من هذه الشركات من خلال شركة “مصر للابتكار والريادة بلا حدود”، ذراعه الاستثماري المخصص للشركات الناشئة، وذلك في إطار رؤية البنك لدعم منظومة الابتكار وتعزيز نمو الشركات ذات الأثر البيئي والاجتماعي.

وقد أٌطلق برنامج “TEQDAR GO Green” بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) ضمن مشروع “النمو الأخضر الشامل في مصر” الممول من الحكومة السويسرية، وبالشراكة مع شركة كيمونيكس مصر كمقدم للدعم الفني، بهدف تسريع نمو الشركات الخضراء ذات الإمكانات العالية في قطاعات إعادة التدوير، الطاقة المتجددة، كفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة.

هذا وقد أكدت الدكتورة سوزان حمدي – رئيس قطاع الاستدامة والتمويل المستدام ببنك مصر، أن هذا البرنامج يأتي تماشياً مع رؤية الدولة المصرية 2030، التي تضع الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر في صلب أولوياتها التنموية، حيث يؤمن بنك مصر بأن الابتكار البيئي يمثل ركيزة رئيسية نحو مستقبل أكثر مرونة واستدامة حيث أن المسرّع يندرج ضمن الاستراتيجية الأوسع للبنك لتعزيز التكنولوجيا الخضراء وربطها بحلول تمويلية واستشارية متكاملة تدعم رواد الأعمال وتسهّل نمو شركاتهم..

كما أعربت عن التقدير العميق للشركات الناشئة المشاركة لما قدمته من أفكار مبتكرة في إعادة التدوير، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة والموارد، وتحويل المخلفات إلى طاقة وثمّنت التعاون المثمر مع الشركاء الاستراتيجيين “اليونيدو” و”كيمونيكس مصر”، مؤكدًة أن هذا النوع من الشراكات هو ما يعزز فرص نجاح المبادرات التنموية ويخلق أثرًا مستدامًا في الاقتصاد المصري.

أعربت أناكيارا سكاندوني- مديرة مشروع النمو الأخضر الشامل في مصر (IGGE) وخبيرة التنمية الصناعية بمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، عن اعتزاز المشروع بالتعاون مع بنك مصر في دعم تنفيذ برنامج “TEQDAR Go Green”، وهو مسار مبتكر يهدف إلى تعزيز نمو المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة الخضراء، ويمثّل بداية جيل جديد من برامج تسريع النمو الأخضر في مصر.

ويُبرز برنامج “TEQDAR Go Green” الدور المحوري الذي تضطلع به هذه المشروعات في التحول البيئي بمصر عند توفر الدعم المناسب، كما يسلّط الضوء على الأثر الإيجابي لنماذج الأعمال المستدامة والدائرية في تحقيق فوائد اجتماعية واقتصادية وبيئية ملموسة

هذا ويسعى بنك مصر دائما لدعم الاقتصاد الأخضر، إذ يتبنى البنك استراتيجية متكاملة تهدف إلى تمويل المشروعات التي تسهم في تقليل الأثر البيئي وتعزيز الاستدامة، من خلال حزمة من المبادرات والأنشطة التشغيلية التي تدعم التحول نحو التمويل المستدام، بما يتماشى مع الأجندة الوطنية للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.