5 نوفمبر، 2025 م 12:51 صباحًا

24.12°C

بُكرة تطلق نسختها المطوّرة كأول منصة ادخار رقمية متوافقة مع الشريعة

 

 

 

أعلنت شركة “بُكرة”، أول منصة ادخار واستثمار رقمية مدعومة بأصول حقيقية ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن إطلاق نسخة مطوّرة من تطبيقها، تتضمن مزايا جديدة للأفراد والشركات للادخار والاستثمار بشكل آمن وشفاف.

 

وتخدم الشركة، اليوم، أكثر من 45 ألف عميل، من بينهم أكثر من 2000 مستخدم استثمروا للمرة الأولى في الصكوك عبر الادخار الرقمي، مما يعكس الثقة المتزايدة في خدماتها

 

وفي هذا السياق، أكد أيمن الصاوي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بُكرة، منذ تأسيس بُكرة وضعنا هدفًا واضحًا يتمثل في إتاحة الادخار الرقمي المدعوم بالأصول الحقيقية للجميع باستخدام التكنولوجيا المالية، بطريقة آمنة وشفافة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. نجاحنا في جذب آلاف المستخدمين خلال فترة وجيزة وتمكينهم من الادخار مباشرة في الصكوك يؤكد أن رؤيتنا تلبي احتياجات حقيقية في السوق المصري.

 

وأضاف الصاوي، قمنا بتطوير تطبيقاتنا بالاعتماد على أحدث تقنيات التكنولوجيا المالية ودمج حلول الذكاء الاصطناعي، ما يمنح العملاء تجربة أكثر سهولة وأمانًا مع توصيات ادخار واستثمار مخصصة. وسنواصل ابتكار منتجات مالية جديدة تدعم الشمول المالي وتمنح الأفراد والشركات القدرة على تحقيق أهدافهم المالية والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الوطني.

 

وتتميز المنصة بتقديم جميع منتجاتها وفق أحكام الشريعة الإسلامية وبطريقة سهلة الوصول، فضلاً عن ريادتها .في تقديم مفهوم “التمويل القائم على الإيرادات” بشكل رقمي لدعم الشركات الناشئة

 

وحصلت “بُكرة” على موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية لمزاولة النشاط المرخص لها باستخدام التكنولوجيا المالية قبل ستة أشهر، في خطوة مثلت انطلاقة قوية للشركة في السوق المصري.

 

وبموجب هذه الموافقة، أصبح بإمكان العملاء فتح حساباتهم والتوقيع على العقود إلكترونياً وإجراء جميع معاملاتهم المالية عبر التطبيق بشكل آمن .وسلس، دون الحاجة إلى زيارة أي فرع فعلي

 

وتتيح هذه الرخصة لـشركة بُكرة تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات المالية غير المصرفية، مثل التعرف على العميل إلكترونياً، التسجيل والحفظ الرقمي للمعاملات، وإتمام العقود إلكترونياً، ما يعزز من توجه الشركة نحو الشمولية والتزامها الكامل نحو دعم الشمول المالي والتنمية المستدامة في مصر.

بُكرة تطلق نسختها المطوّرة كأول منصة ادخار رقمية متوافقة مع الشريعة

أعلنت شركة “بُكرة”، أول منصة ادخار واستثمار رقمية مدعومة بأصول حقيقية ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن إطلاق نسخة مطوّرة من تطبيقها، تتضمن مزايا جديدة للأفراد والشركات للادخار والاستثمار بشكل آمن وشفاف.

وتخدم الشركة، اليوم، أكثر من 45 ألف عميل، من بينهم أكثر من 2000 مستخدم استثمروا للمرة الأولى في الصكوك عبر الادخار الرقمي، مما يعكس الثقة المتزايدة في خدماتها

وفي هذا السياق، أكد أيمن الصاوي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بُكرة، منذ تأسيس بُكرة وضعنا هدفًا واضحًا يتمثل في إتاحة الادخار الرقمي المدعوم بالأصول الحقيقية للجميع باستخدام التكنولوجيا المالية، بطريقة آمنة وشفافة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. نجاحنا في جذب آلاف المستخدمين خلال فترة وجيزة وتمكينهم من الادخار مباشرة في الصكوك يؤكد أن رؤيتنا تلبي احتياجات حقيقية في السوق المصري.

وأضاف الصاوي، قمنا بتطوير تطبيقاتنا بالاعتماد على أحدث تقنيات التكنولوجيا المالية ودمج حلول الذكاء الاصطناعي، ما يمنح العملاء تجربة أكثر سهولة وأمانًا مع توصيات ادخار واستثمار مخصصة. وسنواصل ابتكار منتجات مالية جديدة تدعم الشمول المالي وتمنح الأفراد والشركات القدرة على تحقيق أهدافهم المالية والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الوطني.

وتتميز المنصة بتقديم جميع منتجاتها وفق أحكام الشريعة الإسلامية وبطريقة سهلة الوصول، فضلاً عن ريادتها .في تقديم مفهوم “التمويل القائم على الإيرادات” بشكل رقمي لدعم الشركات الناشئة

وحصلت “بُكرة” على موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية لمزاولة النشاط المرخص لها باستخدام التكنولوجيا المالية قبل ستة أشهر، في خطوة مثلت انطلاقة قوية للشركة في السوق المصري.

وبموجب هذه الموافقة، أصبح بإمكان العملاء فتح حساباتهم والتوقيع على العقود إلكترونياً وإجراء جميع معاملاتهم المالية عبر التطبيق بشكل آمن .وسلس، دون الحاجة إلى زيارة أي فرع فعلي

وتتيح هذه الرخصة لـشركة بُكرة تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات المالية غير المصرفية، مثل التعرف على العميل إلكترونياً، التسجيل والحفظ الرقمي للمعاملات، وإتمام العقود إلكترونياً، ما يعزز من توجه الشركة نحو الشمولية والتزامها الكامل نحو دعم الشمول المالي والتنمية المستدامة في مصر.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.