4 نوفمبر، 2025 م 9:35 مساءً

26.42°C

عروض خاصة من البنك العربي على بطاقات فيزا للعام الدراسي الجديد

 

 

 

أطلق البنك العربي حملة “كاش باك العودة للمدارس 2025″، والتي تمنح عملاء بطاقات فيزا الائتمانية من البنك العربي استردادًا نقديًا بنسبة 10% وبحد أقصى 5,000 جنيه مصري عند تسديد الأقساط المدرسية والجامعية أو عند شراء المستلزمات المدرسية. وتأتي هذه الحملة امتداداً لجهود البنك المستمرة لتوفير حلول تمويلية مرنة وخيارات أوسع تلبي مختلف احتياجات العملاء.

وتسري الحملة على معظم بطاقات فيزا الائتمانية الصادرة عن البنك، باستثناء بطاقات التسوق عبر الإنترنت، Blue، وTravel Mate، خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر 2025.

 

وتوفر الحملة للعملاء فرصة الحصول على الاسترداد النقدي عند أي عملية شراء بقيمة 1,000 جنيه أو أكثر من خلال نقاط البيع أو عبر الإنترنت، حيث يتم إيداعها في حسابات العملاء المستحقين بحد أقصى يوم 30 أكتوبر 2025.

 

ويمكن للعملاء الاشتراك عن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة من الهاتف المسجّل لدى البنك.

 

وتعليقاً على هذه الحملة، قال محمد الحلواني، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في البنك العربي – مصر: “تأتي هذه الحملة في إطار حرص البنك العربي على تلبية احتياجات العملاء خلال موسم العودة للمدارس، من خلال تحويل إنفاقهم على التعليم والمستلزمات المدرسية إلى فرصة للحصول على مكافآت مجزية”.

 

وأضاف: “نواصل التركيز على توفير قيمة مضافة للعملاء عبر خدماتنا وعروضنا التي تناسب أسلوب حياتهم وتطلعاتهم على مدار العام”.

 

هذا وتجدر الإشارة إلى أن بطاقات البنك العربي تمنح حامليها مجموعة من المزايا من بينها، إمكانية استخدامها على المستويين المحلي والعالمي، والوصول إلى حسابات البطاقات الائتمانية بمنتهى السهولة وفي أي وقت عن طريق تطبيق “عربي موبايل” والخدمة المصرفية عبر الانترنت “عربي أون لاين” وغيرها العديد من المزايا الأخرى، بالإضافة إلى العروض التسويقية المستمرة التي يقوم البنك بإطلاقها والإعلان عنها على مدار العام.

عروض خاصة من البنك العربي على بطاقات فيزا للعام الدراسي الجديد

أطلق البنك العربي حملة “كاش باك العودة للمدارس 2025″، والتي تمنح عملاء بطاقات فيزا الائتمانية من البنك العربي استردادًا نقديًا بنسبة 10% وبحد أقصى 5,000 جنيه مصري عند تسديد الأقساط المدرسية والجامعية أو عند شراء المستلزمات المدرسية. وتأتي هذه الحملة امتداداً لجهود البنك المستمرة لتوفير حلول تمويلية مرنة وخيارات أوسع تلبي مختلف احتياجات العملاء.
وتسري الحملة على معظم بطاقات فيزا الائتمانية الصادرة عن البنك، باستثناء بطاقات التسوق عبر الإنترنت، Blue، وTravel Mate، خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر 2025.

وتوفر الحملة للعملاء فرصة الحصول على الاسترداد النقدي عند أي عملية شراء بقيمة 1,000 جنيه أو أكثر من خلال نقاط البيع أو عبر الإنترنت، حيث يتم إيداعها في حسابات العملاء المستحقين بحد أقصى يوم 30 أكتوبر 2025.

ويمكن للعملاء الاشتراك عن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة من الهاتف المسجّل لدى البنك.

وتعليقاً على هذه الحملة، قال محمد الحلواني، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في البنك العربي – مصر: “تأتي هذه الحملة في إطار حرص البنك العربي على تلبية احتياجات العملاء خلال موسم العودة للمدارس، من خلال تحويل إنفاقهم على التعليم والمستلزمات المدرسية إلى فرصة للحصول على مكافآت مجزية”.

وأضاف: “نواصل التركيز على توفير قيمة مضافة للعملاء عبر خدماتنا وعروضنا التي تناسب أسلوب حياتهم وتطلعاتهم على مدار العام”.

هذا وتجدر الإشارة إلى أن بطاقات البنك العربي تمنح حامليها مجموعة من المزايا من بينها، إمكانية استخدامها على المستويين المحلي والعالمي، والوصول إلى حسابات البطاقات الائتمانية بمنتهى السهولة وفي أي وقت عن طريق تطبيق “عربي موبايل” والخدمة المصرفية عبر الانترنت “عربي أون لاين” وغيرها العديد من المزايا الأخرى، بالإضافة إلى العروض التسويقية المستمرة التي يقوم البنك بإطلاقها والإعلان عنها على مدار العام.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.