4 نوفمبر، 2025 م 5:33 مساءً

32.42°C

مهند الكلش يتقدم 10 مراكز في قائمة Forbes 2025 لأقوى القادة الإقليميين في التكنولوجيا

 

 

 

 

في شهادة جديدة على التأثير المتنامي للقيادات العربية في ساحة التكنولوجيا العالمية، كرّمت مجلة “فوربس الشرق الأوسط” المهندس مهند الكلش، نائب رئيس Zoom لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وباكستان، ضمن قائمتها المرموقة “العالمية تلتقي بالمحلية” لعام 2025.

 

ولم يكن هذا التكريم مجرد إدراج، بل قفزة نوعية بمقدار 10 مراكز عن العام الماضي، مما يجسد الدور المحوري الذي يلعبه الكلش في قيادة الابتكار وصياغة مستقبل رقمي جديد للمنطقة.

 

بصمة مؤثرة في Zoom: من الاستثمار إلى التمكين المحلي

 

منذ توليه منصبه في Zoom عام 2024، لم تكن رؤية الكلش تقتصر على إدارة العمليات، بل انطلقت من فلسفة عميقة تؤمن بأهمية توطين التكنولوجيا وتكييفها لخدمة المجتمعات المحلية. وتحت قيادته، تحولت هذه الرؤية إلى إنجازات ملموسة غيّرت مشهد حضور الشركة في المنطقة.

 

وبحسب البيانات الرسمية لشركة زووم فشهد العام الجاري نجاحات كبيرة تحت قيادة الكلش، إذ أعلنت الشركة عن ضخ استثمارات استراتيجية بقيمة 75 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية وتوسيع نطاق الخدمات، وتأسيس أول مركز بيانات للشركة في السعودية، في خطوة تاريخية أُعلنت خلال معرض LEAP 2025 لضمان سيادة البيانات وسرعة الأداء، وعقد شراكات استراتيجية مع كيانات سيادية كبرى مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وتنفيذ مشاريع ضخمة للاتصالات الموحدة (UCaaS) مع شركة أرامكو، إلى جانب دعم المبادرات المجتمعية عبر التعاون مع وزارة الاتصالات المصرية لإطلاق برامج تهدف إلى تطوير التعليم الصحي الرقمي.

 

منصة CyberX: شغف بالأمن يتجاوز حدود المنصب

 

لكن بصمة الكلش لا تقتصر على عالم الشركات الكبرى. فبدافع من إيمانه بالمسؤولية المجتمعية، أسس منصة “CyberX”، وهي أول منصة عربية متعددة الجنسيات متخصصة في التوعية بالأمن السيبراني. هذه المبادرة الشخصية تكشف عن قائد لا يكتفي بتحقيق النجاح التجاري، بل يسعى لتمكين الأفراد والمؤسسات من مواجهة التحديات الرقمية المتزايدة، ونشر ثقافة الأمان الرقمي في مجتمعاتنا.

 

مسيرة قيادية مبنية على الخبرة والمعرفة

 

إن هذا التأثير لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج مسيرة مهنية تمتد لأكثر من 20 عامًا، صقل خلالها خبراته في أعرق الشركات العالمية مثل Cisco وOracle، وتُعد خلفيته الأكاديمية والمهنية ركيزة أساسية لرؤيته القيادية، فهو حاصل على، ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة مانشستر، وشهادة القيادة المؤثرة من كلية INSEAD العالمية، واعتمادات دولية مرموقة في أمن المعلومات (CISSP, CISM) وهندسة النظم (ToGAF 9).

 

وفي تعليقه على هذا التقدير، قال الكلش: “يسعدني أن أُكرّم ضمن قائمة Forbes 2025، فهذا التقدير يعكس جهد فريق Zoom المذهل، وثقة شركائنا وعملائنا”.، مؤكدا على مواصلة الاستثمار في الكفاءات المحلية والبنية التحتية والابتكار لخدمة منطقتنا العربية بشكل أفضل”.

 

بهذه الرؤية التي تجمع بين قيادة الشركات العالمية، والشغف بتنمية المجتمع، والالتزام بتمكين الكفاءات المحلية، يبرز مهند الكلش ليس فقط كمدير تنفيذي ناجح، بل كقائد ملهم يساهم بفعالية في تحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مركز عالمي للابتكار.

مهند الكلش يتقدم 10 مراكز في قائمة Forbes 2025 لأقوى القادة الإقليميين في التكنولوجيا

 

في شهادة جديدة على التأثير المتنامي للقيادات العربية في ساحة التكنولوجيا العالمية، كرّمت مجلة “فوربس الشرق الأوسط” المهندس مهند الكلش، نائب رئيس Zoom لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وباكستان، ضمن قائمتها المرموقة “العالمية تلتقي بالمحلية” لعام 2025.

ولم يكن هذا التكريم مجرد إدراج، بل قفزة نوعية بمقدار 10 مراكز عن العام الماضي، مما يجسد الدور المحوري الذي يلعبه الكلش في قيادة الابتكار وصياغة مستقبل رقمي جديد للمنطقة.

بصمة مؤثرة في Zoom: من الاستثمار إلى التمكين المحلي

منذ توليه منصبه في Zoom عام 2024، لم تكن رؤية الكلش تقتصر على إدارة العمليات، بل انطلقت من فلسفة عميقة تؤمن بأهمية توطين التكنولوجيا وتكييفها لخدمة المجتمعات المحلية. وتحت قيادته، تحولت هذه الرؤية إلى إنجازات ملموسة غيّرت مشهد حضور الشركة في المنطقة.

وبحسب البيانات الرسمية لشركة زووم فشهد العام الجاري نجاحات كبيرة تحت قيادة الكلش، إذ أعلنت الشركة عن ضخ استثمارات استراتيجية بقيمة 75 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية وتوسيع نطاق الخدمات، وتأسيس أول مركز بيانات للشركة في السعودية، في خطوة تاريخية أُعلنت خلال معرض LEAP 2025 لضمان سيادة البيانات وسرعة الأداء، وعقد شراكات استراتيجية مع كيانات سيادية كبرى مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وتنفيذ مشاريع ضخمة للاتصالات الموحدة (UCaaS) مع شركة أرامكو، إلى جانب دعم المبادرات المجتمعية عبر التعاون مع وزارة الاتصالات المصرية لإطلاق برامج تهدف إلى تطوير التعليم الصحي الرقمي.

منصة CyberX: شغف بالأمن يتجاوز حدود المنصب

لكن بصمة الكلش لا تقتصر على عالم الشركات الكبرى. فبدافع من إيمانه بالمسؤولية المجتمعية، أسس منصة “CyberX”، وهي أول منصة عربية متعددة الجنسيات متخصصة في التوعية بالأمن السيبراني. هذه المبادرة الشخصية تكشف عن قائد لا يكتفي بتحقيق النجاح التجاري، بل يسعى لتمكين الأفراد والمؤسسات من مواجهة التحديات الرقمية المتزايدة، ونشر ثقافة الأمان الرقمي في مجتمعاتنا.

مسيرة قيادية مبنية على الخبرة والمعرفة

إن هذا التأثير لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج مسيرة مهنية تمتد لأكثر من 20 عامًا، صقل خلالها خبراته في أعرق الشركات العالمية مثل Cisco وOracle، وتُعد خلفيته الأكاديمية والمهنية ركيزة أساسية لرؤيته القيادية، فهو حاصل على، ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة مانشستر، وشهادة القيادة المؤثرة من كلية INSEAD العالمية، واعتمادات دولية مرموقة في أمن المعلومات (CISSP, CISM) وهندسة النظم (ToGAF 9).

وفي تعليقه على هذا التقدير، قال الكلش: “يسعدني أن أُكرّم ضمن قائمة Forbes 2025، فهذا التقدير يعكس جهد فريق Zoom المذهل، وثقة شركائنا وعملائنا”.، مؤكدا على مواصلة الاستثمار في الكفاءات المحلية والبنية التحتية والابتكار لخدمة منطقتنا العربية بشكل أفضل”.

بهذه الرؤية التي تجمع بين قيادة الشركات العالمية، والشغف بتنمية المجتمع، والالتزام بتمكين الكفاءات المحلية، يبرز مهند الكلش ليس فقط كمدير تنفيذي ناجح، بل كقائد ملهم يساهم بفعالية في تحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مركز عالمي للابتكار.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.