5 نوفمبر، 2025 م 6:43 صباحًا

22.42°C

وزيرة التضامن الاجتماعي تزور مجمع حياة بالجيزة.. وتتفقد الخدمات المقدمة للأبناء

 

 

 

أجرت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، زيارة تفقدية لمجمع حياة بالجيزة (دور التربية سابقًا)، والمُسند إدارته إلى صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية، لمتابعة الخدمات المقدمة للأبناء من الفئات العمرية المختلفة، والوقوف على مستوى الرعاية والإقامة والأنشطة التعليمية والصحية المقدمة لهم.

 

وحضرت وزيرة التضامن الاجتماعي طابور الصباح مع الأطفال من سن 6 حتى 18 عامًا، في أجواء عكست روح الانضباط والالتزام، معلنة  خلال العرض عن تنظيم مسابقة للأطفال داخل المجمع لمدة ٣ شهور مع منح جوائز قيّمة لأفضل ١٠ أبناء.

 

وخلال جولتها، تفقدت أماكن إقامة الأطفال من سن 6 – 18 عامًا داخل ثلاثة مبانٍ مجهزة لتوفير بيئة آمنة وداعمة لهم، كما شملت الجولة زيارة أماكن كبار بلا مأوى بما يتضمنه من أماكن للإقامة والعيادة الطبية والصيدلية التي يشرف عليها لأول مره الهلال الأحمر المصري الى جانب تقديمه كافة أوجه الدعم الطبي والنفسي للنزلاء

 

والتقت وزيرة التضامن الاجتماعي الأبناء في دار الرعاية، وتحدثت مع الأبناء خريجي الدار، والمقيمين بمركز الضيافة، للتعرف على المشكلات التي تواجههم، ووعدت بدراستها، وتلبية متطلبات المستحقين منهم.

 

ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي بدراسة كافة الأوضاع القانونية للأبناء المحتجزين في دار الدفاع الاجتماعي، وتوكيل عدد المحامين لدراسة كافة القضايا الخاصة بهم، ومنحت لفريقها موعد أقصاه شهراً لاستيضاح موقف الأبناء بشكل نهائي.

 

والتقت العاملين بالمجمع، حيث استمعت إلى أبرز  التحديات التي تواجههم في سبيل تحسين جودة العمل، متعهدة بدعم متطلبات العمل الوظيفي، وتطوير المباني، وتعبئة الموارد اللازمة لذلك، مقدمة لهم الشكر على ما يقدمونه للأبناء، ومطالبة في الوقت ذاته بتكثيف العمل خلال الفترة المقبلة لتقديم أفضل سبل الرعاية لأبناء المجمع.

 

واستكملت الدكتورة مايا مرسي جولتها بزيارة مبنى الحضانة الإيوائية التي تستقبل الأطفال الأصغر سناً وتوفر لهم الرعاية اللازمة في بيئة متكاملة.

 

واختتمت الوزيرة زيارتها مؤكدة أهمية الدور الذي يقدمه مجمع حياة في توفير بيئة آمنة للأطفال بلا مأوى، وإعادة دمجهم في المجتمع.

 

ورافق وزيرة التضامن الاجتماعي خلال زيارتها كل من الأستاذ أيمن عبد الموجود الوكيل الدائم، والدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن للاتصال الاستراتيجي والإعلام والمتحدث الرسمي، والأستاذة دينا الصيرفي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولي، والأستاذ هشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، والأستاذ رامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للمراسم والمعارض، والدكتور أحمد سعدة المدير التنفيذي لصندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية، والدكتور وائل عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية، والأستاذ محمد كمال رئيس الإدارة المركزية لشئون المديريات، والأستاذ محمد يوسف رئيس فريق التدخل السريع.

وزيرة التضامن الاجتماعي تزور مجمع حياة بالجيزة.. وتتفقد الخدمات المقدمة للأبناء

أجرت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، زيارة تفقدية لمجمع حياة بالجيزة (دور التربية سابقًا)، والمُسند إدارته إلى صندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية، لمتابعة الخدمات المقدمة للأبناء من الفئات العمرية المختلفة، والوقوف على مستوى الرعاية والإقامة والأنشطة التعليمية والصحية المقدمة لهم.

وحضرت وزيرة التضامن الاجتماعي طابور الصباح مع الأطفال من سن 6 حتى 18 عامًا، في أجواء عكست روح الانضباط والالتزام، معلنة خلال العرض عن تنظيم مسابقة للأطفال داخل المجمع لمدة ٣ شهور مع منح جوائز قيّمة لأفضل ١٠ أبناء.

وخلال جولتها، تفقدت أماكن إقامة الأطفال من سن 6 – 18 عامًا داخل ثلاثة مبانٍ مجهزة لتوفير بيئة آمنة وداعمة لهم، كما شملت الجولة زيارة أماكن كبار بلا مأوى بما يتضمنه من أماكن للإقامة والعيادة الطبية والصيدلية التي يشرف عليها لأول مره الهلال الأحمر المصري الى جانب تقديمه كافة أوجه الدعم الطبي والنفسي للنزلاء

والتقت وزيرة التضامن الاجتماعي الأبناء في دار الرعاية، وتحدثت مع الأبناء خريجي الدار، والمقيمين بمركز الضيافة، للتعرف على المشكلات التي تواجههم، ووعدت بدراستها، وتلبية متطلبات المستحقين منهم.

ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي بدراسة كافة الأوضاع القانونية للأبناء المحتجزين في دار الدفاع الاجتماعي، وتوكيل عدد المحامين لدراسة كافة القضايا الخاصة بهم، ومنحت لفريقها موعد أقصاه شهراً لاستيضاح موقف الأبناء بشكل نهائي.

والتقت العاملين بالمجمع، حيث استمعت إلى أبرز التحديات التي تواجههم في سبيل تحسين جودة العمل، متعهدة بدعم متطلبات العمل الوظيفي، وتطوير المباني، وتعبئة الموارد اللازمة لذلك، مقدمة لهم الشكر على ما يقدمونه للأبناء، ومطالبة في الوقت ذاته بتكثيف العمل خلال الفترة المقبلة لتقديم أفضل سبل الرعاية لأبناء المجمع.

واستكملت الدكتورة مايا مرسي جولتها بزيارة مبنى الحضانة الإيوائية التي تستقبل الأطفال الأصغر سناً وتوفر لهم الرعاية اللازمة في بيئة متكاملة.

واختتمت الوزيرة زيارتها مؤكدة أهمية الدور الذي يقدمه مجمع حياة في توفير بيئة آمنة للأطفال بلا مأوى، وإعادة دمجهم في المجتمع.

ورافق وزيرة التضامن الاجتماعي خلال زيارتها كل من الأستاذ أيمن عبد الموجود الوكيل الدائم، والدكتور محمد العقبي مساعد وزيرة التضامن للاتصال الاستراتيجي والإعلام والمتحدث الرسمي، والأستاذة دينا الصيرفي مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولي، والأستاذ هشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، والأستاذ رامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للمراسم والمعارض، والدكتور أحمد سعدة المدير التنفيذي لصندوق دعم مشروعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية، والدكتور وائل عبد العزيز رئيس الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية، والأستاذ محمد كمال رئيس الإدارة المركزية لشئون المديريات، والأستاذ محمد يوسف رئيس فريق التدخل السريع.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.