5 نوفمبر، 2025 م 12:44 صباحًا

24.12°C

4 محاور تقود استراتيجية الإقلاع الجديد للمصرف المتحد برؤية طارق فايد

 

 

كشف طارق فايد – الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب المصرف المتحد – اليوم، عقب توليه مهام منصبه الجديد عن ملامح استراتيجية تنافسية لتعزيز مكانة المصرف المتحد بالسوق.

 

وأكد فايد في تصريحه، أن هذه الاستراتيجية ستعكس التزام المصرف المتحد الراسخ بدعم خطط التنمية الاقتصادية وفقا لرؤية مصر 2030، وتقديم حلول مصرفية وخدمات رقمية متكاملة تلبي تطلعات الأفراد والشركات، وفقا لتوجهات البنك المركزي المصري مع التركيز على الابتكار والمسؤولية المجتمعية وتطبيق معايير الاستدامة وآليات الاقتصاد الاخضر.

 

المحور الاول – منظومة مصرفية ورقمية متكاملة من خلال حلول ومنتجات مالية متنوعة لتعظيم مساهمة قطاعات الأعمال المختلفة وبالاخص قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر – وذلك من خلال تقديم باقة متنوعة من المنتجات المصرفية والتمويلية تلبي احتياجات الشركات بكافة القطاعات الاقتصادية وبخاصة قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر، وكذلك دعم التوسعات الرأسمالية واحتياجات تمويل رأس المال العامل للشركات المحلية والاقليمية والدولية بالمناطق الصناعية وبكافة انحاء الجمهورية، ومن خلال تمويلات مباشرة والمشاركة الفعالة مع البنوك العاملة بالقطاع المصرفي وفي عمليات القروض المشتركة والتمويل الهيكلي.

 

كذلك التوسع في تقديم خدمات إدارة النقد والسيولة، وتمويل عمليات التجارة الخارجية.  وتقديم حلول مصرفية تقليدية ورقمية لتمويل سلاسل الامداد ورأس المال العامل وتقديم ادوات مصرفية للعملاء للتحوط ضد تقلبات اسعار الصرف والفائدة.

 

ثانيا: التوسع في الخدمات والمنتجات المصرفية للافراد من خلال حزم متنوعة من الحلول البنكية التقليدية والرقمية كذا المتوافقة مع احكام الشريعة لتناسب شرائح العملاء المختلفة، عبر شبكة فروع المصرف المتحد المتحد بجميع انحاء الجمهورية والتي تبلغ 68 فرع وبالاضافة الي 225 ماكينة صراف آلي.  كذلك التوسع في الخدمات والمنتجات الرقمية لتقديم الخدمة علي مدار الساعة 7 ايام في الاسبوع في اسرع وقت واقل مجهود عبر خدمات الانترنت البنكي والموبيل البنكي وخدمات محفظة الهاتف المحمول.

 

فضلا عن التوسع في تقديم اوعية ادخارية متنوعة وبرامج تمويلية مختلفة مصممة لتناسب شرائح مختلفة من العملاء.   بالاضافة الي البطاقات بانواعها المختلفة سواء ائتمان او خصم مباشر او مدفوعة مقدما مثل: بطاقة “رخاء” اول بطاقة ائتمان متوافقة مع احكام الشريعة وبطاقة “لكي” المخصصة للسيدات وبطاقة “اجيال” للشباب.

 

ثالثا : تعميق آليات الاقتصاد الاخضر وتطبيقات الاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية للمحافظة علي حقوق الاجيال القادمة من خلال تعظيم الممارسات الصديقة للبيئة وآليات الاقتصاد الاخضر ونشر ثقافته عبر الوسائل والمنصات الاعلامية المختلفة في صورة مبسطة،  بما يساهم في تمكين العملاء سواء افراد او مؤسسات من فهم التوجهات المالية والسياسات الاقتصادية.  فضلا عن تكثيف المشاركة في المبادرات علي كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والصحية والتنموية،  ومن ثم المساهمة بفاعلية في تقليل الاثار السلبية للانبعاثات الكربونية الضارة بالكوكب والمحافظة علي حقوق الاجيال القادمة.  وبناء مواطن واعي قادر علي دعم اهداف التنمية الشاملة، وكذلك العمل علي وضع استراتيجيات للتوسع في خطط الاستدامة والتمويل المستدام من خلال التعاون مع كافة مؤسسات والجهات المعنية وبخاصة مؤسسات التمويل الدولية.

 

رابعا : تعميق المشاركة المجتمعية – من خلال تكثيف المشاركة في الحملات القومية لدعم الفئات الاول بالرعاية والمهمشة في مجال : الصحة مثل حملات 100 مليون صحة والقضاء علي قوائم الانتظار وقوافل العيون وأعمال التكافل. كذلك اعمال التنمية المجتمعية سواء بصعيد مصر وبالتحديد في محافظة الاقصر – قرية نجع الجسور وايضا منطقة سانت كاترين بسيناء.  بالاضافة إلى دعم المتميزين من حفظة كتاب الله.

4 محاور تقود استراتيجية الإقلاع الجديد للمصرف المتحد برؤية طارق فايد

كشف طارق فايد – الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب المصرف المتحد – اليوم، عقب توليه مهام منصبه الجديد عن ملامح استراتيجية تنافسية لتعزيز مكانة المصرف المتحد بالسوق.

وأكد فايد في تصريحه، أن هذه الاستراتيجية ستعكس التزام المصرف المتحد الراسخ بدعم خطط التنمية الاقتصادية وفقا لرؤية مصر 2030، وتقديم حلول مصرفية وخدمات رقمية متكاملة تلبي تطلعات الأفراد والشركات، وفقا لتوجهات البنك المركزي المصري مع التركيز على الابتكار والمسؤولية المجتمعية وتطبيق معايير الاستدامة وآليات الاقتصاد الاخضر.

المحور الاول – منظومة مصرفية ورقمية متكاملة من خلال حلول ومنتجات مالية متنوعة لتعظيم مساهمة قطاعات الأعمال المختلفة وبالاخص قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر – وذلك من خلال تقديم باقة متنوعة من المنتجات المصرفية والتمويلية تلبي احتياجات الشركات بكافة القطاعات الاقتصادية وبخاصة قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر، وكذلك دعم التوسعات الرأسمالية واحتياجات تمويل رأس المال العامل للشركات المحلية والاقليمية والدولية بالمناطق الصناعية وبكافة انحاء الجمهورية، ومن خلال تمويلات مباشرة والمشاركة الفعالة مع البنوك العاملة بالقطاع المصرفي وفي عمليات القروض المشتركة والتمويل الهيكلي.

كذلك التوسع في تقديم خدمات إدارة النقد والسيولة، وتمويل عمليات التجارة الخارجية. وتقديم حلول مصرفية تقليدية ورقمية لتمويل سلاسل الامداد ورأس المال العامل وتقديم ادوات مصرفية للعملاء للتحوط ضد تقلبات اسعار الصرف والفائدة.

ثانيا: التوسع في الخدمات والمنتجات المصرفية للافراد من خلال حزم متنوعة من الحلول البنكية التقليدية والرقمية كذا المتوافقة مع احكام الشريعة لتناسب شرائح العملاء المختلفة، عبر شبكة فروع المصرف المتحد المتحد بجميع انحاء الجمهورية والتي تبلغ 68 فرع وبالاضافة الي 225 ماكينة صراف آلي. كذلك التوسع في الخدمات والمنتجات الرقمية لتقديم الخدمة علي مدار الساعة 7 ايام في الاسبوع في اسرع وقت واقل مجهود عبر خدمات الانترنت البنكي والموبيل البنكي وخدمات محفظة الهاتف المحمول.

فضلا عن التوسع في تقديم اوعية ادخارية متنوعة وبرامج تمويلية مختلفة مصممة لتناسب شرائح مختلفة من العملاء. بالاضافة الي البطاقات بانواعها المختلفة سواء ائتمان او خصم مباشر او مدفوعة مقدما مثل: بطاقة “رخاء” اول بطاقة ائتمان متوافقة مع احكام الشريعة وبطاقة “لكي” المخصصة للسيدات وبطاقة “اجيال” للشباب.

ثالثا : تعميق آليات الاقتصاد الاخضر وتطبيقات الاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية للمحافظة علي حقوق الاجيال القادمة من خلال تعظيم الممارسات الصديقة للبيئة وآليات الاقتصاد الاخضر ونشر ثقافته عبر الوسائل والمنصات الاعلامية المختلفة في صورة مبسطة، بما يساهم في تمكين العملاء سواء افراد او مؤسسات من فهم التوجهات المالية والسياسات الاقتصادية. فضلا عن تكثيف المشاركة في المبادرات علي كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والصحية والتنموية، ومن ثم المساهمة بفاعلية في تقليل الاثار السلبية للانبعاثات الكربونية الضارة بالكوكب والمحافظة علي حقوق الاجيال القادمة. وبناء مواطن واعي قادر علي دعم اهداف التنمية الشاملة، وكذلك العمل علي وضع استراتيجيات للتوسع في خطط الاستدامة والتمويل المستدام من خلال التعاون مع كافة مؤسسات والجهات المعنية وبخاصة مؤسسات التمويل الدولية.

رابعا : تعميق المشاركة المجتمعية – من خلال تكثيف المشاركة في الحملات القومية لدعم الفئات الاول بالرعاية والمهمشة في مجال : الصحة مثل حملات 100 مليون صحة والقضاء علي قوائم الانتظار وقوافل العيون وأعمال التكافل. كذلك اعمال التنمية المجتمعية سواء بصعيد مصر وبالتحديد في محافظة الاقصر – قرية نجع الجسور وايضا منطقة سانت كاترين بسيناء. بالاضافة إلى دعم المتميزين من حفظة كتاب الله.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.