5 نوفمبر، 2025 م 12:31 صباحًا

24.42°C

«بن غاطي» تُسلم 6 مشاريع مميزة بقرية جميرا الدائرية

حققت شركة “بن غاطي” العقارية إنجازاً بارزاً من خلال تسليم ستة مشاريع سكنية جديدة تحتوي على 2062 وحدة فاخرة في منطقة قرية جميرا الدائرية، ويعكس هذا الإنجاز التزام الشركة بتقديم معايير معمارية استثنائية وتنفيذ المشاريع ضمن جداول زمنية طموحة، مما يعزز من مكانتها على خارطة القطاع العقاري بدبي.

تنويع المشاريع لتعزيز تجربة السكن الفاخر

تهدف “بن غاطي” من خلال المشاريع التي سلمتها وهي “بن غاطي أوريكيد”، “بن غاطي عنبر”، “بن غاطي أونكس”، “بن غاطي هاوس”، “بن غاطي لافندر”، و “بن غاطي فينوس” إلى تلبية الطلب المتزايد على العقارات الفاخرة في الإمارة، مع مراعاة احتياجات العائلات والمستثمرين الباحثين عن بيئات سكنية متكاملة ومتميزة.

“بن غاطي أوريكيد”

يعتبر “بن غاطي أوريكيد” من المشاريع الاستثنائية للشركة، إذ يضم 303 وحدات سكنية تتنوع بين الاستوديوهات والشقق بغرفة وصالة، وصولاً إلى الشقق المكوّنة من غرفتي نوم وصالة. وتمتاز وحداته بلمساتٍ معمارية متقنة تتناغم مع الهوية المميزة لقرية جميرا الدائرية، لتتيح تجربة سكن تجمع بين الراحة والفخامة.

“بن غاطي عنبر”

يمثّل “بن غاطي عنبر” إضافة متميّزة إلى المشهد العقاري في دبي، حيث يضم 640 وحدة سكنية تتنوع بين غرفة وصالة وغرفتين وصالة، صُمّمت وفق أعلى المعايير، ويتمتع بموقع استراتيجي ضمن قرية جميرا الدائرية بمخرج مباشر يتيح إمكانية الوصول إلى شوارع دبي الرئيسية.

“بن غاطي أونكس”

يقدّم “بن غاطي أونكس” 495 وحدة سكنية تتنوع بين الاستوديوهات والشقق بغرفة وصالة، وغرفتين وصالة، وصولاً إلى ثلاث غرف وصالة، ما يوفّر مرونة مثالية أمام المشترين والمستثمرين تتوافق مع متطلباتهم، ويتكامل المشروع مع مرافق حيوية تُثري أسلوب العيش وتوفر تجربة مُلهِمة تضاهي المعايير العالمية.

“بن غاطي هاوس”

يُضفي مشروع “بن غاطي هاوس” لمسة من الفخامة والرقي على حزمة المشاريع السكنية للشركة، حيث يضم 270 وحدة سكنية مصممة بتفاصيل دقيقة، حيث تشمل الوحدات تشطيبات عالية الجودة ومساحات معيشية واسعة تناسب الباحثين عن الراحة والفخامة في بيئة سكنية متكاملة.

“بن غاطي لافندر”

يمثل مشروع “بن غاطي لافندر” توازنًا مثاليًا بين الطبيعة الخلابة والتصميم المعماري العصري، حيث يضم 164 وحدة سكنية متنوعة تشمل استوديوهات وشقق بغرفة وصالة وغرفتين وصالة، كما يتكامل المشروع مع المساحات الخضراء المحيطة ليوفر بيئة سكنية هادئة ومتوازنة مما يعزز جودة الحياة ويقدم تجربة سكنية فاخرة.

“بن غاطي فينوس”

يضم مشروع “بن غاطي فينوس” 438 وحدة سكنية تتنوع بين شقق بغرفة وصالة وغرفتين وصالة، مما يوفر خيارات سكنية مثالية تجمع بين التشطيبات الراقية والملحقات الذكية والعصرية لضمان راحة ورفاهية المقيمين.

رؤية “بن غاطي” ومعالم المستقبل العمراني في دبي

تتجلّى رؤية “بن غاطي” في المشاريع الستة المُنجزة في قرية جميرا الدائرية، إذ تجمع بين جودة البناء، وسرعة التنفيذ، وقيمة الاستثمار على المدى الطويل، وتعزّز هذه المشاريع مكانة الشركة كأحد أبرز الأسماء في قطاع العقارات، مؤكّدة قدرتها على مواكبة احتياجات السوق، وتقديم حلول سكنية مبتكرة تُرسّخ معايير الرفاهية والابتكار في إمارة دبي.

فرص استثمارية مميزة وبيئة عائلية مثالية في قرية جميرا الدائرية

تُعد قرية جميرا الدائرية واحدة من أبرز الوجهات العقارية في دبي، حيث توفر بيئة مثالية تجمع بين الحياة العائلية الهادئة والفرص الاستثمارية الواعدة. تتميز المنطقة ببنيتها التحتية المتطورة، وموقعها الاستراتيجي الذي يربط بين مختلف أحياء دبي الرئيسية، مما يسهل الوصول إلى المراكز التجارية والترفيهية والتعليمية.

كما توفر المنطقة أكثر من 30 حديقة خضراء، مما يعزز من جودة الحياة للسكان ويجعلها بيئة مثالية للعائلات الباحثة عن الأمان والراحة، كما أن الطلب المتزايد على العقارات في هذه المنطقة يعكس فرصاً استثمارية واعدة للمستثمرين الراغبين في تحقيق عوائد مجزية على المدى الطويل، مستفيدين من النمو المستمر والتطوير العمراني المستدام في المنطقة.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.