4 نوفمبر، 2025 م 4:58 مساءً

33.42°C

التضامن: التدخل السريع يتعامل مع 780 بلاغًا خلال يونيو والنصف الأول من يوليو

 

 

 

 

تلقت  الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تقريرًا عن جهود فريق التدخل السريع ، وذلك خلال شهر يونيو الماضي والنصف الأول من شهر يوليو الجاري، حيث تعامل الفريق مع 780 بلاغات خلال تلك الفترة، ونجح الفريق في إجراء التدخلات اللازمة والتعامل مع البلاغات التي تلقاها بنسبة إنجاز 100%.

 

وأشار التقرير إلى تنوع البلاغات التي تم التعامل معها ما بين بلاغات من مؤسسات الرعاية الاجتماعية وأخرى تخص الأطفال والكبار بلا مأوى وحالات إنسانية وأسر بلا مأوى، وقد تم التدخل فى إطار من المهنية وآليات التعامل خاصة مع الحالات بلا مأوى، والتي غالبا ما تمزج بين احتياجها للعديد من التدخلات الصحية والاجتماعية وغيرها، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية بالدولة ومنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء والمجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة، والجهات الأخرى.

 

وأوضح التقرير أن محافظات القاهرة والجيزة والإسكندرية والغربية وبورسعيد والقليوبية ودمياط تصدرت قائمة التدخلات، حيث شهدت القاهرة أعلى نسبة بلاغات على مستوى المحافظات بإجمالي  197 بلاغًا مقابل 76  بلاغًا فقط بمحافظة الغربية ،كما قام الفريق باجراء عدد 72 زيارة لمؤسسات الرعاية الاجتماعية ، وتقديم مساعدات بعدد 43 حالة.

 

وتم إدخال عدد  43 حالة مستشفيات وزارة الصحه لتلقي العلاج اللازم، كما دمج عدد 31    حالة كبار وأطفال بلا مأوى داخل أسرهم ، كما تعامل الفريق مع  عدد 5 حالات للمرأة المعنفة

 

ويعمل الفريق المركزي من خلال أذرعه على المستوى المحلى الذين تم تدريبهم وتأهيليهم وفق أحدث برامج التدريب فى هذا المجال وبالتنسيق مع لجنة الضبطية القضائية بالوزارة والسادة مأموري الضبط القضائي على مستوى الجمهورية في حالات تعرض الأطفال للخطر ، وشكاوى مؤسسات الرعاية الاجتماعية .

 

هذا ويقوم فريق التدخل السريع بتحقيق سرعة الاستجابة للأزمات والتدخلات العاجلة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية من رصد تجاوزات ضد نزلاء تلك المؤسسات من الأطفال والمسنين أو التدخل لإنقاذ الأشخاص الكبار والأطفال بلا مأوى، وذلك عن طريق البلاغات الواردة من الخط الساخن للوزارة(16439) والخط الساخن لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء (16528) أو من خلال ما يتم رصده عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

التضامن: التدخل السريع يتعامل مع 780 بلاغًا خلال يونيو والنصف الأول من يوليو

 

تلقت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تقريرًا عن جهود فريق التدخل السريع ، وذلك خلال شهر يونيو الماضي والنصف الأول من شهر يوليو الجاري، حيث تعامل الفريق مع 780 بلاغات خلال تلك الفترة، ونجح الفريق في إجراء التدخلات اللازمة والتعامل مع البلاغات التي تلقاها بنسبة إنجاز 100%.

وأشار التقرير إلى تنوع البلاغات التي تم التعامل معها ما بين بلاغات من مؤسسات الرعاية الاجتماعية وأخرى تخص الأطفال والكبار بلا مأوى وحالات إنسانية وأسر بلا مأوى، وقد تم التدخل فى إطار من المهنية وآليات التعامل خاصة مع الحالات بلا مأوى، والتي غالبا ما تمزج بين احتياجها للعديد من التدخلات الصحية والاجتماعية وغيرها، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية بالدولة ومنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة بمجلس الوزراء والمجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للطفولة والأمومة، والجهات الأخرى.

وأوضح التقرير أن محافظات القاهرة والجيزة والإسكندرية والغربية وبورسعيد والقليوبية ودمياط تصدرت قائمة التدخلات، حيث شهدت القاهرة أعلى نسبة بلاغات على مستوى المحافظات بإجمالي 197 بلاغًا مقابل 76 بلاغًا فقط بمحافظة الغربية ،كما قام الفريق باجراء عدد 72 زيارة لمؤسسات الرعاية الاجتماعية ، وتقديم مساعدات بعدد 43 حالة.

وتم إدخال عدد 43 حالة مستشفيات وزارة الصحه لتلقي العلاج اللازم، كما دمج عدد 31 حالة كبار وأطفال بلا مأوى داخل أسرهم ، كما تعامل الفريق مع عدد 5 حالات للمرأة المعنفة

ويعمل الفريق المركزي من خلال أذرعه على المستوى المحلى الذين تم تدريبهم وتأهيليهم وفق أحدث برامج التدريب فى هذا المجال وبالتنسيق مع لجنة الضبطية القضائية بالوزارة والسادة مأموري الضبط القضائي على مستوى الجمهورية في حالات تعرض الأطفال للخطر ، وشكاوى مؤسسات الرعاية الاجتماعية .

هذا ويقوم فريق التدخل السريع بتحقيق سرعة الاستجابة للأزمات والتدخلات العاجلة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية من رصد تجاوزات ضد نزلاء تلك المؤسسات من الأطفال والمسنين أو التدخل لإنقاذ الأشخاص الكبار والأطفال بلا مأوى، وذلك عن طريق البلاغات الواردة من الخط الساخن للوزارة(16439) والخط الساخن لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء (16528) أو من خلال ما يتم رصده عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.