5 أغسطس، 2025 م 9:38 مساءً

30.42°C

بروميتيون تستهدف الحياد الكربوني بحلول 2040 وتحقق 50% من استهلاكها من الطاقة المتجددة

 

 

 

أصدرت مجموعة بروميتيون للإطارات، الشركة العالمية المتخصصة في تصنيع الإطارات لقطاعات النقل التجاري، والزراعي، والمركبات الثقيلة (OTR)، تقريرها السنوي عن الاستدامة لعام 2024 والذي يؤكد مجددًا على استراتيجية المجموعة المتعلقة بالالتزام بالمعاير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) ، وتعزيز الدور المحوري للاستدامة بدمجها في جميع أقسام الشركة.

 

يغطي التقرير أربعة محاور رئيسية وهي: البيئة، والمجتمع، والحوكمة، والاقتصاد،  ويسلط الضوء على ترسيخ أهداف الاستدامة كجزء لا يتجزأ من أنشطة الشركة وعملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية.

 

وكانت بروميتيون قد سجلت في عام 2024 انخفاضًا بنسبة 35.8% من انبعاثات الغازات الدفيئة (GHG) مقارنةً بعام 2016 (عام تأسيس الشركة)، متجاوزة بذلك المستهدف المقرر لعام 2030 والذي كان يقدر بنسبة 32%،كما انخفض استهلاك الكهرباء بنسبة 13.6% مقارنةً بعام 2016.

 

تهدف الشركة إلى خفض استهلاك الطاقة بنسبة 23% بحلول عام 2025، وبنسبة 31% بحلول عام 2030، وذلك بالرجوع إلى مستويات عام 2016. وقد وضعت بروميتيون لنفسها هدفًا وواضحًا وطموحًا على المدى الطويل وهو تحقيق صفر من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وذلك بالالتزام بمسار يتماشى مع الحد المتفق عليه في اتفاقية باريس للمناخ والذي يبلغ 1.5 درجة مئوية.

 

وفي الوقت ذاته، تواصل الشركة التزامها تجاه الطاقة المتجددة، والتي باتت تشكل حاليًا  نحو 47.8%  من إجمالي استهلاك المجموعة للكهرباء. ففي مصنع “جرافاثاي” بالبرازيل، يأتي 100% من الكهرباء المستخدمة من مصادر متجددة، و وصل بالفعل إلى مستوى الحياد الكربوني فيما يخص انبعاثات النطاقين 1 و 2.

 

كذلك، تأتي إدارة المواد والنفايات في صميم استراتيجية المجموعة، حيث أن  33% من المواد المستخدمة مشتقة من مصادر متجددة، بينما تشكل المواد المعاد تدويرها 1.89%  وهو رقم في تزايد مستمر. كما تهدف بروميتيون للوصول إلى 40% من المواد المتجددة والمعاد تدويرها بحلول عام 2030 و 100% بحلول عام 2050. وفيما يتعلق بإدارة النفايات، أظهرت نتائج 2024 معدل استعادة بلغ 98.2%، متجاوزًا هدف 97% المحدد لعام 2030 بقدر كبير.

 

جديرٌ بالذكر، تُعد سلسلة التوريد ركيزة أساسية في مسيرة بروميتيون نحو الاستدامة. ففي عام 2024، أجرت الشركة 17 عملية تدقيق للموردين، ونجحت من خلالها في تغطية 21% من قيمة مشترياتها السنوية من المواد الخام. كما تستهدف توسيع نطاق تطبيق هذا الإجراء ليشمل 100% من نفقات المواد الخام خلال خمس سنوات. وتتجاوز هذه المبادرة المراقبة التي تُجرى لدى الموردين، حيث تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي على امتداد سلسلة الإنتاج بأكملها.

 

وقد طبقت الشركة خطة حوافز منظمة لجميع الموظفين في العام الماضي، قدمت من خلالها مكافآت ومزايا مرتبطة بتحقيق أهداف الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.

 

وعلى صعيد آخر، خضعت بروميتيون لتقييم مؤسسة “مورنينج ستار سستيناليتكس (Morningstar Sustainalytics)  حول النهج الذي تتبعه فيما يتعلق بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية المدمج في استراتيجيات وعمليات الشركة. وقد سجلت الشركة تصنيفاً متميزاً في مجال مخاطر المتعلقة بالمعاير البيئية والاجتماعية والحكومة (ESG) بلغ 12.5 درجة، وهو ما يندرج ضمن فئة “المخاطر المنخفضة”، وذلك بفضل التزامها المستمر بالاستدامة وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة. ويضع هذا التصنيف بروميتيون ضمن الشركات الأكثر تميزًا عالميًا بحلولها في المركز العاشر بقطاع السيارات والخامس في قطاع الإطارات الفرعي.

 

ويعكس هذا التميز قوة نموذج إدارة الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية الذي تتبناه بروميتيون، ويؤكد التزام الشركة المتواصل بالتخفيف من المخاطر البيئية والاجتماعية ومخاطر الحوكمة عبر سلسلة القيمة في جميع مراحلها.

وفي هذا السياق، صرح نيكولاس ماركي، المدير التنفيذي للتدقيق الداخلي والامتثال والاستدامة وعلاقات المؤسسات في بروميتيون قائلاً: ” تُعد الاستدامة أولوية استراتيجية في سوق مثل صناعة الإطارات المخصصة لقطاعات النقل التجاري والزراعي والمركبات الثقيلة. إن دمج المعاير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) في نموذج عملنا، والذي يشمل اختيار الموردين، والاهتمام براحة الموظفين، والهيكلة المالية، يمكّننا من خلق قيمة في النواحي البيئية، والاجتماعية، والاقتصادية.

وفضلاً عن تعزيز هذا الالتزام لريادتنا، فإنه يدفعنا بقوة نحو تحقيق هدفنا المتمثل في الوصول إلى صفر من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وفي الوقت ذاته نواصل تعزيز الابتكار في المواد، والعمليات، وأداء المنتجات. كما تجدر الإشارة إلى أن الاستدامة قد تحولت إلى عامل رئيسي في جذب المواهب الشابة، الذين أصبحوا أكثر وعيًا بهذه القضايا.”

 

ولضمان الشفافية، استندت بروميتيون في صياغة تقريرها عن الاستدامة لعام 2024 إلى إرشادات المبادرة العالمية لإعداد التقارير. تساعد هذه المبادرة الشركات على الإفصاح بوضوح عن تأثيراتها الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، مع التركيز بشكل خاص على تقييم هذه التأثيرات. ويتيح ذلك للشركات فهمًا أعمق لكيفية تأثير أنشطتها، إيجابًا أو سلبًا، على المجتمع والبيئة، ومن ثَمَّ مشاركة هذه المعلومات بفعالية.

بروميتيون تستهدف الحياد الكربوني بحلول 2040 وتحقق 50% من استهلاكها من الطاقة المتجددة

أصدرت مجموعة بروميتيون للإطارات، الشركة العالمية المتخصصة في تصنيع الإطارات لقطاعات النقل التجاري، والزراعي، والمركبات الثقيلة (OTR)، تقريرها السنوي عن الاستدامة لعام 2024 والذي يؤكد مجددًا على استراتيجية المجموعة المتعلقة بالالتزام بالمعاير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) ، وتعزيز الدور المحوري للاستدامة بدمجها في جميع أقسام الشركة.

يغطي التقرير أربعة محاور رئيسية وهي: البيئة، والمجتمع، والحوكمة، والاقتصاد، ويسلط الضوء على ترسيخ أهداف الاستدامة كجزء لا يتجزأ من أنشطة الشركة وعملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية.

وكانت بروميتيون قد سجلت في عام 2024 انخفاضًا بنسبة 35.8% من انبعاثات الغازات الدفيئة (GHG) مقارنةً بعام 2016 (عام تأسيس الشركة)، متجاوزة بذلك المستهدف المقرر لعام 2030 والذي كان يقدر بنسبة 32%،كما انخفض استهلاك الكهرباء بنسبة 13.6% مقارنةً بعام 2016.

تهدف الشركة إلى خفض استهلاك الطاقة بنسبة 23% بحلول عام 2025، وبنسبة 31% بحلول عام 2030، وذلك بالرجوع إلى مستويات عام 2016. وقد وضعت بروميتيون لنفسها هدفًا وواضحًا وطموحًا على المدى الطويل وهو تحقيق صفر من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وذلك بالالتزام بمسار يتماشى مع الحد المتفق عليه في اتفاقية باريس للمناخ والذي يبلغ 1.5 درجة مئوية.

وفي الوقت ذاته، تواصل الشركة التزامها تجاه الطاقة المتجددة، والتي باتت تشكل حاليًا نحو 47.8% من إجمالي استهلاك المجموعة للكهرباء. ففي مصنع “جرافاثاي” بالبرازيل، يأتي 100% من الكهرباء المستخدمة من مصادر متجددة، و وصل بالفعل إلى مستوى الحياد الكربوني فيما يخص انبعاثات النطاقين 1 و 2.

كذلك، تأتي إدارة المواد والنفايات في صميم استراتيجية المجموعة، حيث أن 33% من المواد المستخدمة مشتقة من مصادر متجددة، بينما تشكل المواد المعاد تدويرها 1.89% وهو رقم في تزايد مستمر. كما تهدف بروميتيون للوصول إلى 40% من المواد المتجددة والمعاد تدويرها بحلول عام 2030 و 100% بحلول عام 2050. وفيما يتعلق بإدارة النفايات، أظهرت نتائج 2024 معدل استعادة بلغ 98.2%، متجاوزًا هدف 97% المحدد لعام 2030 بقدر كبير.

جديرٌ بالذكر، تُعد سلسلة التوريد ركيزة أساسية في مسيرة بروميتيون نحو الاستدامة. ففي عام 2024، أجرت الشركة 17 عملية تدقيق للموردين، ونجحت من خلالها في تغطية 21% من قيمة مشترياتها السنوية من المواد الخام. كما تستهدف توسيع نطاق تطبيق هذا الإجراء ليشمل 100% من نفقات المواد الخام خلال خمس سنوات. وتتجاوز هذه المبادرة المراقبة التي تُجرى لدى الموردين، حيث تهدف إلى إحداث تأثير إيجابي على امتداد سلسلة الإنتاج بأكملها.

وقد طبقت الشركة خطة حوافز منظمة لجميع الموظفين في العام الماضي، قدمت من خلالها مكافآت ومزايا مرتبطة بتحقيق أهداف الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.

وعلى صعيد آخر، خضعت بروميتيون لتقييم مؤسسة “مورنينج ستار سستيناليتكس (Morningstar Sustainalytics) حول النهج الذي تتبعه فيما يتعلق بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية المدمج في استراتيجيات وعمليات الشركة. وقد سجلت الشركة تصنيفاً متميزاً في مجال مخاطر المتعلقة بالمعاير البيئية والاجتماعية والحكومة (ESG) بلغ 12.5 درجة، وهو ما يندرج ضمن فئة “المخاطر المنخفضة”، وذلك بفضل التزامها المستمر بالاستدامة وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة. ويضع هذا التصنيف بروميتيون ضمن الشركات الأكثر تميزًا عالميًا بحلولها في المركز العاشر بقطاع السيارات والخامس في قطاع الإطارات الفرعي.

ويعكس هذا التميز قوة نموذج إدارة الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية الذي تتبناه بروميتيون، ويؤكد التزام الشركة المتواصل بالتخفيف من المخاطر البيئية والاجتماعية ومخاطر الحوكمة عبر سلسلة القيمة في جميع مراحلها.
وفي هذا السياق، صرح نيكولاس ماركي، المدير التنفيذي للتدقيق الداخلي والامتثال والاستدامة وعلاقات المؤسسات في بروميتيون قائلاً: ” تُعد الاستدامة أولوية استراتيجية في سوق مثل صناعة الإطارات المخصصة لقطاعات النقل التجاري والزراعي والمركبات الثقيلة. إن دمج المعاير البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG) في نموذج عملنا، والذي يشمل اختيار الموردين، والاهتمام براحة الموظفين، والهيكلة المالية، يمكّننا من خلق قيمة في النواحي البيئية، والاجتماعية، والاقتصادية.
وفضلاً عن تعزيز هذا الالتزام لريادتنا، فإنه يدفعنا بقوة نحو تحقيق هدفنا المتمثل في الوصول إلى صفر من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2040، وفي الوقت ذاته نواصل تعزيز الابتكار في المواد، والعمليات، وأداء المنتجات. كما تجدر الإشارة إلى أن الاستدامة قد تحولت إلى عامل رئيسي في جذب المواهب الشابة، الذين أصبحوا أكثر وعيًا بهذه القضايا.”

ولضمان الشفافية، استندت بروميتيون في صياغة تقريرها عن الاستدامة لعام 2024 إلى إرشادات المبادرة العالمية لإعداد التقارير. تساعد هذه المبادرة الشركات على الإفصاح بوضوح عن تأثيراتها الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، مع التركيز بشكل خاص على تقييم هذه التأثيرات. ويتيح ذلك للشركات فهمًا أعمق لكيفية تأثير أنشطتها، إيجابًا أو سلبًا، على المجتمع والبيئة، ومن ثَمَّ مشاركة هذه المعلومات بفعالية.

موضوعات مقترحة

أديداس ونادي ليفربول يطلقان القمصان الأساسية والاحتياطية الجديدة لموسم 2025/2026 تم إطلاق قميص نادي ليفربول الأساسي الجديد اليوم، والذي يُمثل روح النادي، ويزين منطقة الصدر فيه شعار Liver Bird الكلاسيكي الشهير، بالإضافة لشورت أحمر وجورب أحمر يتميّز بخطوط أديداس الثلاث على الجزء العُلوي، وشعار ليفربول فوق شعار أديداس على الساق. أما القميص الاحتياطي فيتميز بألوان تتماشى مع أطقم نادي ليفربول الاحتياطية من الماضي، ويتميز بخلفية باللون الأبيض، مع تفاصيل باللون الأسود والأحمر. وبالنسبة للشعار، يأتي Liver Bird داخل درع، مع شكل الدرع المستوحى من القسم الرئيسي في ملعب أنفيلد الأصلي من عام ١٩٠٦، والذي أعيد تصميمه ليعكس شكل القسم نفسه. يأتي القميص الاحتياطي باختيارين من الشورتات والجوارب، الأول هو شورت أسود مع جورب أبيض كريمي، والثاني شورت باللون الأبيض مع جوارب سوداء. تمت صناعة القميص لتعزيز الأداء العالي داخل الملعب، وزيادة ثقة اللاعبين عند اللعب تحت ضغط، حيث يتميز القميص بوزنه الخفيف والمزود بأحدث ابتكارات أديداس. تم استخدام خامات متطورة لزيادة تدفق الهواء عبر مسام القميص، وبالتالي الحفاظ على انتعاش اللاعبين، بينما يتميز إصدار المشجعين بمواد قادرة على التخلص من العرق وامتصاصه، للحفاظ على جفاف الجسم. يقول سام هاندي، مدير عام أديداس لكرة القدم: “تُمثل عودة الشراكة بين أديداس ونادي ليفربول خطوة فارقة لنا. إنّ رؤية الخطوط الثلاثة المميزة لأديداس تتألق من جديد على قمصان ليفربول تُعزز شعورنا بالفخر والانتماء. ويعبر هذا القميص الأساسي بقوة عن روح ليفربول بكل أناقة وبساطة، بينما يعكس القميص الاحتياطي تراث ليفربول الممتد لأكثر من 119 عامًا من خلال الشعار الفريد المُستوحى من استاد أنفيلد الأولى، المقر الرئيسي للفريق. هذه الخطوة مجرد بداية لمسيرة استثنائية نتطلع خلالها لمزيد من التعاون والإنجازات خلال الفترة القادمة” من جانبه قال بن لاتي، المسؤول التجاري في نادي ليفربول: “إنّ قمصان ليفربول الجديدة أكثر من مجرد ملابس رياضية، حيث تمثل بداية قوية لشراكة ممتدة ستستمر لعشر سنين بين أديداس وليفربول. لقد ظهر حماس الجماهير وشغفهم بهذه الشراكة منذ اللحظة الأولى التي أعلنا فيها عن هذه الشراكة في مارس الماضي. لذلك أثق في أن السنوات القادمة ستكون مليئة بالحماس والبطولات والإنجازات” يأتي مع الأطقم الأساسية والاحتياطية، قميص ما قبل المباريات وجاكيت Z.N.E. football Anthem بالإضافة إلى حذاء أديداس Samba. واحتفالاً بإطلاق القمصان الجديدة، أصدرت أديداس بالتعاون مع نادي ليفربول فيلماً بعنوان “حلمك، واقعنا” تظهر فيه أساطير من الماضي والحاضر لنادي ليفربول العريق، مثل أيان رش ومحمد صلاح، لإعادة ابتكار إعلان أديداس الأسطوري مع جيرارد وألونسو، ولاعبي الفريق الأول الحاليين للرجال والنساء. -انتهى-    ملاحظات للمحررين: عن أديداس أديداس شركة رائدة عالمياً في مجال المنتجات الرياضية. ومقرها الرئيسي في هرتسوغن آوراخ/ألمانيا. توظف الشركة أكثر من 62,000 شخص في جميع أنحاء العالم، وحققت مبيعات قدرها 23.7 مليار يورو في عام 2024. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.adidas-Group.com. عن أديداس لكرة القدم تعتبر أديداس لكرة القدم الشركة الرائدة عالميا في مجال كرة القدم. إنها المورد الرسمي لأهم بطولات كرة القدم في العالم، مثل كأس العالم فيفا™️ وكأس العالم فيفا للنساءTM وبطولة أمم أوروباTM ودوري أبطال أوروباTM ودوري أبطال أوروبا للنساءTM. ترعى أديداس أيضاً بعضاً من أفضل أندية العالم بما في ذلك ريال مدريد ومانشستر يونايتد، وأرسنال وبايرن ميونخ ويوفنتوس. أديداس هي أيضاً شريك لبعض أفضل الرياضيين في اللعبة، بما في ذلك ليونيل ميسي، جود بيلنجهام، محمد صلاح، بيدري، فلوريان ويرتز، ليسيا روسو، باولو ديبالا، لينا أوبردورف، غابرييل خيسوس، روبرتو فيرمينو، جواو فيليكس، سيرج غنابري، مانويل نيوير، كريم بنزيما، فيفيان ميديما، ماري فولر، وويندي رينار. عن نادي ليفربول يعتبر نادي ليفربول لكرة القدم، الذي تأسس في عام 1892، أحد أشهر أندية كرة القدم في العالم وأكثرها شهرة، بعد أن فاز بـ20 لقب للدوري بما في ذلك الدوري الممتاز وثمانية كؤوس للدوري وعشرة كؤوس للدوري وستة كؤوس دوري أبطال أوروبا وثلاثة كؤوس أوروبية وأربعة كؤوس السوبر الأوروبية و 16 كؤوس خيرية ولقبين دوري السوبر للسيدات وبطولة الدوري للسيدات. بصفته ناديا مسؤولا اجتماعيا، يفتخر نادي ليفربول بالعمل الذي يقوم به من خلال مؤسسة “The Red Way” الحائزة على جوائز والتي تهدف بابتكار مستقبل أفضل للمشجعين والكوكب والمجتمع. وهذا يشمل الجهود الرامية إلى تحسين الاستدامة على نطاق النادي، وتعزيز المساواة والتنوع والشمولية في جميع المجالات، وخلق فرص تغير حياة الأطفال والشباب في Merseyside وغيرها بفضل مؤسستها الخيرية الرسمية، مؤسسة LFC.