5 نوفمبر، 2025 م 6:17 صباحًا

22.42°C

لايم تتعاون مع إيديوهايف واينوفت لتقديم حلول تمويلية للمصروفات الدراسية

 

 

كشفت شركة لايم للتمويل الاستهلاكي، أكبر منصة لتمويل التعليم في مصر، عن توقيع شراكات استراتيجية مع كل من إيديوهايف، الرائدة في مجال التعليم من الحضانة وحتى المرحلة الثانوية، واينوفت للتعليم، المتخصصة في تعليم الطفولة المبكرة في مصر.

 

تأتي هذه الخطوة في إطار جهود لايم الرامية إلى تقديم حلول تمويلية مرنة لسداد المصروفات الدراسية، بما يتيح للعائلات في مصر، الاستثمار في رحلة تعليمية عالية الجودة لأبنائهم بسهولة وثقة.

 

بموجب هذه الاتفاقية، ستقدم لايم حلولاً مالية لكل من إيديوهايف واينوفت للتعليم عبر منصتها الرقمية المعتمدة على البيانات. سيتيح ذلك للأهالي تجربة سلسة للحصول على تمويل تعليمي يصل إلى مليون جنيه مصري، مع موافقة فورية في غضون دقائق، لدعم رحلة أبنائهم التعليمية من مراحل التعلم المبكر وحتى المرحلة الثانوية.

 

وفي هذا السياق، أعرب أحمد محسن، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة لايم، عن أهمية هذه الشراكة، قائلاً: “تفخر لايم بالتعاون مع مؤسسات رائدة مثل إيديوهايف وإينوفت للتعليم، بهدف جعل التعليم العالمي المتنوع متاح بشكل أكبر للأسر، مع تقديم عروض استرداد نقدي حصرية. ففي مصر، يوجد 26.5 مليون أسرة تضم أكثر من 25.6 مليون طالب في مراحل التعليم ما قبل الجامعي، منهم 1.3 مليون في مرحلة ما قبل الابتدائي، و13.6 مليون في المرحلة الابتدائية، و6.1 مليون في المرحلة الإعدادية، و4.4 مليون في المرحلة الثانوية. ومن خلال سوق رقمي يضم نخبة من المؤسسات التعليمية وأدوات ذكية للمساعدة في اتخاذ القرارات، تُمكّن لايم العائلات من اختيار البيئة التعليمية الأنسب لأبنائهم والاستفادة من خطط دفع منظمة”.

 

ومن جانبه، صرّح كريم مصطفى، المؤسس والرئيس التنفيذي لإيديوهايف، قائلاً: “في إيديوهايف، نؤمن بأن التعليم الجيد يجب أن يكون متاحاً للجميع، مواكباً للمستقبل، ومرتكزاً على القيم. وعلى مدى أكثر من 25 عاماً، حافظنا على هذا الإيمان منذ تأسيس أول مدرسة لنا وحتى المؤسسات التعليمية الناجحة التي نديرها اليوم. تمثل هذه الشراكة الاستراتيجية مع لايم خطوة هامة نحو تحقيق رؤيتنا، إذ تتيح لعدد أكبر من الطلاب الاستفادة من نماذج تعليمية عالمية من كندا وألمانيا وسويسرا هنا في مصر، مما يؤهلهم لعالم سريع التغير.”

 

وفي السياق ذاته، علّقت دينا عبد الوهاب، العضو المنتدب لاينوفت للتعليم: “بصفتنا جهة رائدة وموثوقة في مجال تعليم الطفولة المبكرة، تتمثل مهمتنا في تعزيز تنمية الطفل والأسرة من خلال تقديم تجارب تعليمية مبتكرة وغنية تشمل التعلم القائم على اللعب، ومنهج مونتيسوري، ومنهج STEAM، والتعلم القائم على الاستقصاء، وهي برامج قد صممت خصيصًا لتنمية الفضول ودعم إمكانات كل طفل. ومع إطلاقنا لتسعة مراكز في جميع أنحاء مصر وخططنا لإنشاء 16 مركزًا إضافيًا خلال السنوات الخمس المقبلة، تضمن هذه الشراكة مع ‘لايم’ أن تتمكن المزيد من الأسر من الوصول إلى بيئات تعليمية مؤهلة للمستقبل بالاستفادة من حلول تمويلية مرنة، مما يسمح بالتركيز الكامل على نمو الطفل وتطوره.”

 

ومن خلال شراكاتها مع إيديوهايف واينوفت للتعليم، تسعى لايم إلى توسيع نطاق الوصول إلى التعليم التفاعلي المعتمد على التكنولوجيا، لتمكين الأفراد والشباب من اكتساب المعرفة والأدوات التي تساعدهم على اتخاذ قرارات مالية سليمة، بما يعزز رسالة لايم في جعل التعليم متاحاً للجميع.

لايم تتعاون مع إيديوهايف واينوفت لتقديم حلول تمويلية للمصروفات الدراسية

كشفت شركة لايم للتمويل الاستهلاكي، أكبر منصة لتمويل التعليم في مصر، عن توقيع شراكات استراتيجية مع كل من إيديوهايف، الرائدة في مجال التعليم من الحضانة وحتى المرحلة الثانوية، واينوفت للتعليم، المتخصصة في تعليم الطفولة المبكرة في مصر.

تأتي هذه الخطوة في إطار جهود لايم الرامية إلى تقديم حلول تمويلية مرنة لسداد المصروفات الدراسية، بما يتيح للعائلات في مصر، الاستثمار في رحلة تعليمية عالية الجودة لأبنائهم بسهولة وثقة.

بموجب هذه الاتفاقية، ستقدم لايم حلولاً مالية لكل من إيديوهايف واينوفت للتعليم عبر منصتها الرقمية المعتمدة على البيانات. سيتيح ذلك للأهالي تجربة سلسة للحصول على تمويل تعليمي يصل إلى مليون جنيه مصري، مع موافقة فورية في غضون دقائق، لدعم رحلة أبنائهم التعليمية من مراحل التعلم المبكر وحتى المرحلة الثانوية.

وفي هذا السياق، أعرب أحمد محسن، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة لايم، عن أهمية هذه الشراكة، قائلاً: “تفخر لايم بالتعاون مع مؤسسات رائدة مثل إيديوهايف وإينوفت للتعليم، بهدف جعل التعليم العالمي المتنوع متاح بشكل أكبر للأسر، مع تقديم عروض استرداد نقدي حصرية. ففي مصر، يوجد 26.5 مليون أسرة تضم أكثر من 25.6 مليون طالب في مراحل التعليم ما قبل الجامعي، منهم 1.3 مليون في مرحلة ما قبل الابتدائي، و13.6 مليون في المرحلة الابتدائية، و6.1 مليون في المرحلة الإعدادية، و4.4 مليون في المرحلة الثانوية. ومن خلال سوق رقمي يضم نخبة من المؤسسات التعليمية وأدوات ذكية للمساعدة في اتخاذ القرارات، تُمكّن لايم العائلات من اختيار البيئة التعليمية الأنسب لأبنائهم والاستفادة من خطط دفع منظمة”.

ومن جانبه، صرّح كريم مصطفى، المؤسس والرئيس التنفيذي لإيديوهايف، قائلاً: “في إيديوهايف، نؤمن بأن التعليم الجيد يجب أن يكون متاحاً للجميع، مواكباً للمستقبل، ومرتكزاً على القيم. وعلى مدى أكثر من 25 عاماً، حافظنا على هذا الإيمان منذ تأسيس أول مدرسة لنا وحتى المؤسسات التعليمية الناجحة التي نديرها اليوم. تمثل هذه الشراكة الاستراتيجية مع لايم خطوة هامة نحو تحقيق رؤيتنا، إذ تتيح لعدد أكبر من الطلاب الاستفادة من نماذج تعليمية عالمية من كندا وألمانيا وسويسرا هنا في مصر، مما يؤهلهم لعالم سريع التغير.”

وفي السياق ذاته، علّقت دينا عبد الوهاب، العضو المنتدب لاينوفت للتعليم: “بصفتنا جهة رائدة وموثوقة في مجال تعليم الطفولة المبكرة، تتمثل مهمتنا في تعزيز تنمية الطفل والأسرة من خلال تقديم تجارب تعليمية مبتكرة وغنية تشمل التعلم القائم على اللعب، ومنهج مونتيسوري، ومنهج STEAM، والتعلم القائم على الاستقصاء، وهي برامج قد صممت خصيصًا لتنمية الفضول ودعم إمكانات كل طفل. ومع إطلاقنا لتسعة مراكز في جميع أنحاء مصر وخططنا لإنشاء 16 مركزًا إضافيًا خلال السنوات الخمس المقبلة، تضمن هذه الشراكة مع ‘لايم’ أن تتمكن المزيد من الأسر من الوصول إلى بيئات تعليمية مؤهلة للمستقبل بالاستفادة من حلول تمويلية مرنة، مما يسمح بالتركيز الكامل على نمو الطفل وتطوره.”

ومن خلال شراكاتها مع إيديوهايف واينوفت للتعليم، تسعى لايم إلى توسيع نطاق الوصول إلى التعليم التفاعلي المعتمد على التكنولوجيا، لتمكين الأفراد والشباب من اكتساب المعرفة والأدوات التي تساعدهم على اتخاذ قرارات مالية سليمة، بما يعزز رسالة لايم في جعل التعليم متاحاً للجميع.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.