5 نوفمبر، 2025 م 10:12 صباحًا

23.42°C

التضامن: انعقاد الاجتماع الأول لوحدة تكافؤ الفرص بعد إعادة تشكيلها

 

 

 

عقدت وحدة تكافؤ الفرص بوزارة التضامن الاجتماعي اجتماعها الأول بعد إعادة تشكيلها تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي بدعم عمل الوحدة فى ضوء الارتقاء بالخدمات المقدمة للمرأة العاملة وضمان استدامة تكافؤ الفرص على كافة الأصعدة تحقيقاً لرؤية مصر 2030.

 

وناقشت اللجنة التى عقدت برئاسة رئيس الإدارة المركزية لشئون الأسرة والمرأة، خطة عمل الوحدة ورؤيتها المستقبلية لتعزيز تمكين المرأة ودعم تكافؤ الفرص داخل الوزارة والجهات التابعة لها.

 

وتأتي الوحدة في تشكيلها الجديد لتمثل إضافة نوعية لعمل الوزارة، إذ تستهدف الارتقاء ببيئة العمل من خلال تبني سياسات تحفيزية تراعي التوازن بين الجنسين، وتحقيق بيئة داعمة للمرأة العاملة، بما يواكب الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030.

 

وتقوم رؤية الوحدة على إرساء نموذج رائد لتكافؤ الفرص بين الموظفين والموظفات، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني لضمان استدامة السياسات الداعمة للمرأة، ومناهضة كافة أشكال التمييز والعنف ضدها، مع إيلاء اهتمام خاص بالمرأة ذات الإعاقة.

 

وتختص الوحدة بإعداد البرامج والمشروعات التي تسهم في تحسين أوضاع المرأة داخل الوزارة، وتبني مناهج التخطيط المستجيب للمساواة بين الجنسين، إلى جانب التعاون مع المجلس القومي للمرأة في مجال مكاتب شكاوى المرأة، وتنفيذ التدريبات التوعوية للعاملين من الجنسين، فضلًا عن إنشاء قواعد بيانات دقيقة حول أوضاع المرأة العاملة على المستوى المركزي والجهات التابعة.

 

ومن المقرر أن تعمل الوحدة كمنصة داعمة لكل المبادرات التي تساهم في تمكين المرأة، بما يعزز الدور الريادي لوزارة التضامن الاجتماعي في تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص.

 

ويضم التشكيل الجديد للوحدة نخبة من قيادات الوزارة كلا من رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزيرة ،ورئيس الإدارة المركزية للتخطيط الاستراتيجي ،رئيس الإدارة المركزية للموارد البشرية، رئيس الإدارة المركزية لشئون الأشخاص ذوي الإعاقة ، مدير الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، مدير عام الإدارة العامة للشئون القانونية ، مدير عام الإدارة العامة للمرأة، ورئيس وحدة حقوق الإنسان.

التضامن: انعقاد الاجتماع الأول لوحدة تكافؤ الفرص بعد إعادة تشكيلها

عقدت وحدة تكافؤ الفرص بوزارة التضامن الاجتماعي اجتماعها الأول بعد إعادة تشكيلها تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي بدعم عمل الوحدة فى ضوء الارتقاء بالخدمات المقدمة للمرأة العاملة وضمان استدامة تكافؤ الفرص على كافة الأصعدة تحقيقاً لرؤية مصر 2030.

وناقشت اللجنة التى عقدت برئاسة رئيس الإدارة المركزية لشئون الأسرة والمرأة، خطة عمل الوحدة ورؤيتها المستقبلية لتعزيز تمكين المرأة ودعم تكافؤ الفرص داخل الوزارة والجهات التابعة لها.

وتأتي الوحدة في تشكيلها الجديد لتمثل إضافة نوعية لعمل الوزارة، إذ تستهدف الارتقاء ببيئة العمل من خلال تبني سياسات تحفيزية تراعي التوازن بين الجنسين، وتحقيق بيئة داعمة للمرأة العاملة، بما يواكب الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030.

وتقوم رؤية الوحدة على إرساء نموذج رائد لتكافؤ الفرص بين الموظفين والموظفات، وتعزيز التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة ومنظمات المجتمع المدني لضمان استدامة السياسات الداعمة للمرأة، ومناهضة كافة أشكال التمييز والعنف ضدها، مع إيلاء اهتمام خاص بالمرأة ذات الإعاقة.

وتختص الوحدة بإعداد البرامج والمشروعات التي تسهم في تحسين أوضاع المرأة داخل الوزارة، وتبني مناهج التخطيط المستجيب للمساواة بين الجنسين، إلى جانب التعاون مع المجلس القومي للمرأة في مجال مكاتب شكاوى المرأة، وتنفيذ التدريبات التوعوية للعاملين من الجنسين، فضلًا عن إنشاء قواعد بيانات دقيقة حول أوضاع المرأة العاملة على المستوى المركزي والجهات التابعة.

ومن المقرر أن تعمل الوحدة كمنصة داعمة لكل المبادرات التي تساهم في تمكين المرأة، بما يعزز الدور الريادي لوزارة التضامن الاجتماعي في تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص.

ويضم التشكيل الجديد للوحدة نخبة من قيادات الوزارة كلا من رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزيرة ،ورئيس الإدارة المركزية للتخطيط الاستراتيجي ،رئيس الإدارة المركزية للموارد البشرية، رئيس الإدارة المركزية لشئون الأشخاص ذوي الإعاقة ، مدير الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، مدير عام الإدارة العامة للشئون القانونية ، مدير عام الإدارة العامة للمرأة، ورئيس وحدة حقوق الإنسان.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.