5 نوفمبر، 2025 م 12:12 صباحًا

24.42°C

EBank يُعين محمد شوقي نائبًا للرئيس التنفيذي لدعم استراتيجيته التوسعية والتحول الرقمي

 

 

 

كشف البنك المصري لتنمية الصادرات  EBank عن تعيين محمد شوقي نائباً للرئيس التنفيذي للبنك، في خطوة استراتيجية تعكس التزام البنك المستمر بتعزيز كفاءاته القيادية ودعم خططه الطموحة نحو التوسع المستدام والتحول الرقمي، بما يتماشى مع توجهات البنك المركزي المصري ورؤية مصر 2030.

 

يمتلك محمد شوقي خبرة مصرفية تمتد لأكثر من 25 عاماً في كبرى المؤسسات المالية، حيث شغل مؤخراً منصب الرئيس المالي والخدمات المشتركة في مصرف أبوظبي الإسلامي (ADIB) منذ مطلع عام 2022، متولياً الإشراف على القطاعات المالية ومكتب البيانات والخدمات المشتركة، كما شغل قبل ذلك منصب المدير المالي لبنك عودة( FAB حاليا) منذ عام 2016، وقاد العديد من عمليات إعادة الهيكلة والاستحواذ الناجحة، كما عمل سابقاً في البنك الاهلى الكويتى (بيريوس سابقا) وبنك مصر الدولي  الاهلى سوسيته جنرال (QNB مصر حالياً)، حيث كان له دور محوري في إدارة الأصول والخصوم وعمليات الدمج والاستحواذ على مستوى المنطقة مع مجموعة سوسيته جنرال.

 

وعلى الصعيد الأكاديمي، يحمل شوقي شهادة CMA وزمالة جمعية المحاسبين الإداريين بأمريكا، وماجستير في إدارة الأعمال (MBA) في التمويل والاستثمارات، بالإضافة إلى مشاركته في برامج قيادية مرموقة من بينها برنامج القيادة في كلية هارفارد للأعمال، وبرنامج قادة المستقبل في الولايات المتحدة وسويسرا.

 

أكد دكتور أحمد جلال، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للبنك المصري لتنمية الصادرات EBank : “إن انضمام محمد شوقي لفريق الإدارة التنفيذية يمثل إضافة نوعية للبنك، نظراً لما يتمتع به من خبرات مصرفية متراكمة وقدرات قيادية متميزة، ونحن على ثقة أن خبراته في القطاعات المالية، الاستراتيجية، وإدارة التحول المؤسسي ستسهم في تسريع وتيرة خطط البنك نحو التوسع الإقليمي، وتعزيز محفظة الأعمال، وترسيخ مكانته كبنك رائد يدعم الصادرات المصرية ويواكب التطورات العالمية في الخدمات المصرفية.”

 

جدير بالذكر أن البنك المصري لتنمية الصادرات EBank يواصل تنفيذ استراتيجيته الطموحة لتعزيز دوره في دعم الاقتصاد الوطني وتمكين المصدرين المصريين من الوصول إلى أسواق جديدة، من خلال حزمة متكاملة من الحلول التمويلية والرقمية المبتكرة، بما يعكس التزامه الراسخ بالمساهمة في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

EBank يُعين محمد شوقي نائبًا للرئيس التنفيذي لدعم استراتيجيته التوسعية والتحول الرقمي

كشف البنك المصري لتنمية الصادرات EBank عن تعيين محمد شوقي نائباً للرئيس التنفيذي للبنك، في خطوة استراتيجية تعكس التزام البنك المستمر بتعزيز كفاءاته القيادية ودعم خططه الطموحة نحو التوسع المستدام والتحول الرقمي، بما يتماشى مع توجهات البنك المركزي المصري ورؤية مصر 2030.

يمتلك محمد شوقي خبرة مصرفية تمتد لأكثر من 25 عاماً في كبرى المؤسسات المالية، حيث شغل مؤخراً منصب الرئيس المالي والخدمات المشتركة في مصرف أبوظبي الإسلامي (ADIB) منذ مطلع عام 2022، متولياً الإشراف على القطاعات المالية ومكتب البيانات والخدمات المشتركة، كما شغل قبل ذلك منصب المدير المالي لبنك عودة( FAB حاليا) منذ عام 2016، وقاد العديد من عمليات إعادة الهيكلة والاستحواذ الناجحة، كما عمل سابقاً في البنك الاهلى الكويتى (بيريوس سابقا) وبنك مصر الدولي الاهلى سوسيته جنرال (QNB مصر حالياً)، حيث كان له دور محوري في إدارة الأصول والخصوم وعمليات الدمج والاستحواذ على مستوى المنطقة مع مجموعة سوسيته جنرال.

وعلى الصعيد الأكاديمي، يحمل شوقي شهادة CMA وزمالة جمعية المحاسبين الإداريين بأمريكا، وماجستير في إدارة الأعمال (MBA) في التمويل والاستثمارات، بالإضافة إلى مشاركته في برامج قيادية مرموقة من بينها برنامج القيادة في كلية هارفارد للأعمال، وبرنامج قادة المستقبل في الولايات المتحدة وسويسرا.

أكد دكتور أحمد جلال، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للبنك المصري لتنمية الصادرات EBank : “إن انضمام محمد شوقي لفريق الإدارة التنفيذية يمثل إضافة نوعية للبنك، نظراً لما يتمتع به من خبرات مصرفية متراكمة وقدرات قيادية متميزة، ونحن على ثقة أن خبراته في القطاعات المالية، الاستراتيجية، وإدارة التحول المؤسسي ستسهم في تسريع وتيرة خطط البنك نحو التوسع الإقليمي، وتعزيز محفظة الأعمال، وترسيخ مكانته كبنك رائد يدعم الصادرات المصرية ويواكب التطورات العالمية في الخدمات المصرفية.”

جدير بالذكر أن البنك المصري لتنمية الصادرات EBank يواصل تنفيذ استراتيجيته الطموحة لتعزيز دوره في دعم الاقتصاد الوطني وتمكين المصدرين المصريين من الوصول إلى أسواق جديدة، من خلال حزمة متكاملة من الحلول التمويلية والرقمية المبتكرة، بما يعكس التزامه الراسخ بالمساهمة في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.