5 نوفمبر، 2025 م 1:20 صباحًا

24.12°C

عوض: إصدار قرار لـ” البيئة”لتنظيم التراخيص المتعلقة بأنشطة تداول زيوت الطعام المستعملة

 

 

أعلنت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، والقائم بأعمال وزير البيئة، عن صدور قرارا لوزارة البيئة ونشره بالجريدة الرسمية بشأن تنظيم إصدار التراخيص المتعلقة بأنشطة تداول زيوت الطعام المستعملة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لاحكام السيطرة على منظومة الإدارة المتكاملة للزيوت المستعملة.

 

أوضحت الدكتورة منال عوض، أن القرار تضمن اجراءات إصدار ترخيص أو تصريح من جهاز تنظيم إدارة المخلفات، لتداول زيوت الطعام المستعملة، سواء في أنشطة الجمع أو النقل أو التخزين أو التصدير.

 

وأكدت الوزيرة أن القرار صدر بعد موافقة مجلس الوزراء، وموافقة مجلس إدارة جهاز تنظيم ادارة المخلفات، واستناداً إلى القوانين المنظمة لهذا الشأن وهى قانون البيئة رقم 4 لسنة 1994، وقانون تنظيم إدارة المخلفات رقم 202 لسنة 2020، ووفقاً للالتزام بتطبيق نظم الإدارة المتكاملة للمخلفات (الجمع والنقل، والتخزين) عن طريق التسجيل على الموقع الإلكتروني للجهاز www.wims.wmra.gov.eg

 

أكدت الدكتورة منال عوض، أنه وفقًا لقانون المخلفات سيتم منح الترخيص من جهاز تنظيم إدارة المخلفات لشركات جمع الزيوت بشرط أن تتوافر لديهم الأدوات والإمكانيات الخاصة بعمليات الجمع والتخزين، وضرورة تعاملهم مع المصانع الرسمية لاستلام ما يتم تجميعه،للقيام بعمليات إعادة تدوير الزيوت المُجمعة

 

كما أكدت عوض، على ضرورة تشديد الرقابة على ادارة عمليه الزيوت المستعملة للتأكد من قيامهم بتوجيه ما تم تجميعه إلى المصانع الرسمية المرخصة،، مشيرة إلى ضرورة قيام المصانع الرسمية المستقبلة للزيوت المستعملة لتدويرها بإنشاء سجل تتبع يحتوى على الكميات الواردة ليها لضمان إحكام عمليه الرقابة.

 

هذا وتهيب وزارة البيئة، المواطنين بالتخلص الآمن من الزيوت المستعملة، من خلال الشركات المرخصة والعاملة في مجال جمع ونقل الزيوت المستعملة ، للتأكد من وصول الزيوت إلى المصانع الرسمية المرخصة.

عرض: إصدار قرار لـ” البيئة”لتنظيم التراخيص المتعلقة بأنشطة تداول زيوت الطعام المستعملة

أعلنت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، والقائم بأعمال وزير البيئة، عن صدور قرارا لوزارة البيئة ونشره بالجريدة الرسمية بشأن تنظيم إصدار التراخيص المتعلقة بأنشطة تداول زيوت الطعام المستعملة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لاحكام السيطرة على منظومة الإدارة المتكاملة للزيوت المستعملة.

أوضحت الدكتورة منال عوض، أن القرار تضمن اجراءات إصدار ترخيص أو تصريح من جهاز تنظيم إدارة المخلفات، لتداول زيوت الطعام المستعملة، سواء في أنشطة الجمع أو النقل أو التخزين أو التصدير.

وأكدت الوزيرة أن القرار صدر بعد موافقة مجلس الوزراء، وموافقة مجلس إدارة جهاز تنظيم ادارة المخلفات، واستناداً إلى القوانين المنظمة لهذا الشأن وهى قانون البيئة رقم 4 لسنة 1994، وقانون تنظيم إدارة المخلفات رقم 202 لسنة 2020، ووفقاً للالتزام بتطبيق نظم الإدارة المتكاملة للمخلفات (الجمع والنقل، والتخزين) عن طريق التسجيل على الموقع الإلكتروني للجهاز www.wims.wmra.gov.eg

أكدت الدكتورة منال عوض، أنه وفقًا لقانون المخلفات سيتم منح الترخيص من جهاز تنظيم إدارة المخلفات لشركات جمع الزيوت بشرط أن تتوافر لديهم الأدوات والإمكانيات الخاصة بعمليات الجمع والتخزين، وضرورة تعاملهم مع المصانع الرسمية لاستلام ما يتم تجميعه،للقيام بعمليات إعادة تدوير الزيوت المُجمعة

كما أكدت عوض، على ضرورة تشديد الرقابة على ادارة عمليه الزيوت المستعملة للتأكد من قيامهم بتوجيه ما تم تجميعه إلى المصانع الرسمية المرخصة،، مشيرة إلى ضرورة قيام المصانع الرسمية المستقبلة للزيوت المستعملة لتدويرها بإنشاء سجل تتبع يحتوى على الكميات الواردة ليها لضمان إحكام عمليه الرقابة.

هذا وتهيب وزارة البيئة، المواطنين بالتخلص الآمن من الزيوت المستعملة، من خلال الشركات المرخصة والعاملة في مجال جمع ونقل الزيوت المستعملة ، للتأكد من وصول الزيوت إلى المصانع الرسمية المرخصة.

موضوعات مقترحة

بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان شراكة لتوفير 100 ألف وجبة لأطفال المنيا كشف بنك الطعام المصري – أول مؤسسة تنموية متخصصة في توفير غذاء صحي وآمن للمستحقين في المنطقة – عن إطلاق شراكة جديدة مع مجموعة كيلانوفا الممثلة في ماس فود (ش.م.م)، في خطوة تهدف إلى دعم الأمن الغذائي وتعزيز التغذية السليمة لأطفال مرحلة التعليم المبكر في صعيد مصر، وذلك ضمن برنامج “ابني بكرة” لتغذية الأطفال الذي تنفذه المؤسسة. وجاء الإعلان عن هذه الشراكة خلال فعالية رسمية شهدت توقيع الاتفاق بين الجانبين، بحضور محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، و روبرت شانمجام –المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لمجموعة كيلانوفا، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ البرنامج في محافظة المنيا، إحدى المحافظات ذات الأولوية في جهود مؤسسة بنك الطعام التنموية. وفي كلمته، أكد محسن سرحان– الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري، أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا جديدًا للتكامل بين العمل التنموي والمسؤولية المجتمعية للقطاع الخاص، مشيرًا إلى أن بنك الطعام يعمل وفق رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق الأمن الغذائي من خلال أربعة محاور رئيسية هي الحماية، الوقاية، التمكين والارتقاء. وأضاف: “نحن لا نكتفي بتوفير الغذاء، بل نؤمن بأهمية الوصول إلى حلول جذرية ومستدامة لمكافحة قضية الجوع وتأمين الأمن الغذائي لأهالينا المصريين خاصة الأطفال لضمان مستقبل أفضل لهم، التزامًا منا ببناء أجيال أكثر صحة وقدرة على التعلُّم والنمو السليم.” من جانبه، أشار روبرت شانمجام، إلى أن هذه الشراكة تأتي في إطار جهود المجموعة الحثيثة لتعزيز مسؤوليتها الاجتماعية ودعم المجتمعات المحلية والتي توليها الدولة اهتمامًا وأعرب عن اعتزازه بالتعاون الاستراتيجي مع بنك الطعام المصري قائلاً: “نحن في كيلانوفا، نؤمن بأن الحق في الغذاء الكافي هو حق أساسي لكل طفل، ونسعى دائماً لمساعدة المجتمعات التي نعمل بها من خلال توفير الغذاء لمن يواجهون نقصًا في الأمن الغذائي. نفخر بشراكتنا مع بنك الطعام المصري في مبادرة (ابني بكرة)، التي تهدف إلى توفير وجبات إفطار مدرسية للأطفال من الأسر التي تواجه تحديات غذائية في محافظة المنيا والمجتمعات الأخرى التي نعمل بها. إن مساهمتنا هذه تمثل خطوة من خطواتنا المستمرة نحو تحقيق وعد كيلانوفا بالأيام الأفضل، والتزامنا بخلق مستقبل أكثر استدامة وعدلاً في الوصول إلى الغذاء، من أجل عالم ينعم فيه الجميع بفرص التغذية والحياة الكريمة”. وتُعد هذه الشراكة إحدى المبادرات التي يعكس من خلالها بنك الطعام المصري تطوره المستمر من مؤسسة خيرية تقدم مساعدات غذائية، إلى مؤسسة تنموية تعتمد على الابتكار العلمي في تصميم البرامج التنموية، وبناء شراكات استراتيجية قادرة على تحقيق أثر تنموي فعّال. كما تُبرز التعاون مع كيلانوفا كواحدة من الشركات العالمية التي تضع الاستدامة والمساهمة المجتمعية ضمن أولوياتها، ما يفتح الباب أمام المزيد من المبادرات المشتركة خلال المرحلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الطعام المصري، الذي تأسس عام 2004 كمؤسسة غير حكومية، يعمل منذ أكثر من عشرين عامًا على تحقيق الأمن الغذائي في مصر، من خلال برامج متعددة تستهدف الأسر الأكثر احتياجاً، وتستند إلى مبادئ الكفاءة والشفافية في توجيه الموارد، بالإضافة إلى التعاون مع شركاء محليين ودوليين لتحقيق تأثير واسع ومستدام.